لم تكن غائبا .... حين ثملت بك شواطئي ... ولم تضع أبجديات المطر في شوارع المدينة الفارغة الا من ظلي .... ثرثرة الذاكرة حاضرة ..... فتعال لمساء مهيب أسكره الانتظار ... .. هذيان المطر يزأر فوق صمت اللهفة فأتني بكلك .... قبل موت بنصف حياة
كنا ... ما بين الجذوة والرماد نجادل تفاصيلنا التي نعشق على مطارف الحديث ... تغفل عنا .. كلمة تنساب في أحضان الأثير وكأن الربيع ينتفض من جناح عنقاء فنلوذ بالصمت كثيرا حد الانبعاث
متصل باسم Anonymous.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!