تتجول في شراييني ذاكرته المغرورة بي همساته الغاوية فينضج في نبضي الحنين على نار القهر وموقد الألم يصرخ في وجهي ألم تكتفي؟؟!! باتت النظرة في عيني أكثر صمتا ربما الذاكرة نفضت عن نفسها ما علق عليها منه وارتدت برقا آخر لا تتمناه عقيما من أي عاصفة تجتث جذور ملامحه من نسغها وتئدها في كثبان الريح