ماذا تقول لمن يتعلّق بفكرك ..

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

من علقم الصبر ..

أعصر لك َ كأس اللقاء شهداً

وأسقيك َ من ثغر الشوق

رشفة جنون

لازالت مقيما

في خاطري


كرمح غائر

لا أعرف لماذا ..

أصيبت اتجاهاتي حولك بالعمى

منذ أن تشرّدت َ على أبواب مدن ٍ أخرى

أنت يا من يرسم الضحكة على شفاهي

كيف لك أن تكون معذبي ..

ابجديتي غارقة بلغتك

حين أصفني هذا المساء
أجدني بخيرٍ إلاّ من رتوش حروفٍ أزعجتني..
ومحبرةٍ أبتْ أن تمنح قلمي حق اللجو البرجوازي
وأيقنت بأن إرتجاز الوقف
خيرٌ من وقف الإرتجاز
وعلى منطار الرحيل ألعن ساعة الحضور
وأبقيني على حالة الوعد المبتووور..!!!

حسن الغامدي كتب:

حين أصفني هذا المساء
أجدني بخيرٍ إلاّ من رتوش حروفٍ أزعجتني..
ومحبرةٍ أبتْ أن تمنح قلمي حق اللجو البرجوازي
وأيقنت بأن إرتجاز الوقف
خيرٌ من وقف الإرتجاز
وعلى منطار الرحيل ألعن ساعة الحضور
وأبقيني على حالة الوعد المبتووور..!!!

راق جدا ايها الغامدي


سلمت يمينك

ما زلت أتعلق بحبائل من الذكريات

وأخاف السقوط بعد الاستيقاظ في واد من الحزن

لكن ماذا أفعل بهذا القلب

إن كان يأبى إلا أن يحبك ..

وينتظرك حتى بعد الموت ..

تعلمت بعد رحيلكـ الصيآم ..

لم أفطر إلى الآن ..

ومآآآآزلت فــِ إنتظار تراتيل أذآنك ..

بعشقي لك .. لاتنتهي الحكايات ..

تحت نافذتي أزرع كل يوم كلمة ..

لتنبت قبل الغروب رواية ..

تعيد للشمس أمل السطوع

لو تطول المسافات

تبقى مني قريب يا أقرب من الدم للوريد ..

تلك البقاع الفارغة ..

لم يأتها العويل من سراب ..

كانت تعدّ مع الليل وليمة الذئاب

رسوت عند شآطئكـ .. لآأعلم مالذي أتى بي .. ربما أشواقي المتراكمة لم تعد تتحتمل غياايك
أخبرني لم الرحيل في قاموسك .. رحلت وسررقت كل معنى للحياة من حوولي .. أوراقي أسقطها خريفك
مدآدي نزف الكثيير الكثيير من الألم..
لاأدري لِمَ لمْ أنسااك حااولت جااهدة ولكن في كل محاووله يزداااد إشتياقي .. مؤلم حد الإختناق إشتياقي لك ..