مواهب عدد(3)=شيماء زعرور

اه يا طعنا بالسن اصابنا بالضعف تجاه ابنئنا كنا لم نتخذ الشده في التربيه 

جزاء الاحسان بالسوء والطمع الحالك ونسيان المعروف 

الفرع الثاني 
الشعر قافيه واوزان وترتيب لغويا اقوى من النثر واي حلقة كتابه اخرى اما النثر هو روايه احداث بلغة بسيطة اقرب للفهم من الاوزان وشدة اللغة العربيه 

الفرع الثالث 


بَيّنَ أَزِقَت  الفِكْرِ وَشُرُودْ الخَيَالْ هُنَالِكَ شَرخْ يَصّعُبْ إصلَاحُهْ هُنَالِكَ ظُلْمٌ قَد خُطَ بَاليَد مَا الحَال مَاذَا فَعَلتْ ,,,,

آه يَا رِدَاءْ تَعَبٍ قَد عُلِقَ كَحَبّلٍ فِيْ رَقَبَتِي وَ يَشّتَد كُلَمَا فَكَرتُ ويَشْتَدْ 

أنَا المُذْنِب أنَا سِرُ فَاجِعَتِي لَمْ يَقْتُلنِي سِوَى أنَا ,,,,

لَعّنَه حَلَتْ بِي قَتَلتُ أروَاحَاً مِن المَشَاعِر قَد حَلَقَتْ  كَطُيُورٍ فَوقَ سَمَاء الدُجَى 

سَوَاد اللَيّلَ أحْلَكُ مِنْ غُرفَتِي المُتَجَدِرَة بِالحِقْدِ لِنَفْسِي وَكَأنَما أَروَاحُ النُجُومِ تَهطِل فَوقَ جَسَدِي لِتَجّلِدَ كُلَ كُفْرٍ فِي دَاخِلِي 

أنَا ذَلكَ الأشْعَثْ النَادِمْ عَلَىْ مَا فَعَلتْ عُذّرَا" يَا أنَا حَقَا" تَسْتَحِقْ القَتّلَ لِمَا فَعَلتَ بِيْ  ,,,

آسف على تأخرّي جدّاً و لكن ظروفِي أتت صعبة .. 

السّؤال الثالث .. 

الفرع الأوّل .. 

قَد وآفآنِي الزّمن نَفسِي .. ذَهب التّرفْ .. و ابتلّت الجفُون .. و ثبتَ الوهنُ باسم القَدرْ .. 

يَآ سَبِيل دمْعِي .. قَد بآدَل القَدَر حَالنآ .. و نَسي أن يبدا الّا ذآكْ .. بتّ القَوي و لَم تكُن الكَريمْ فِي قوتِكْ 

أيْ بنيْ .. قَد نبتَت سَآقُك على أرْضٍ خَصْبة .. فأنزلْ لَهآ مآ يحِقّ لهآ منَ الثّمرْ .. تسْتَحِقْ 

قَد ذهَب مآ بِكَ مِن البرّ للأبْ .. فأبقِ عَلى مآ تبقّ مِن قلبٍ .. مع الوآهن أنا .. 

افرع الثّآني 

الفرْق الأساسْ في الوزْن و القآفية .. فالشّعر الحقيقيْ أو التّقليدي موزونٌ و منظّمٌ بشكل واحدْ .. و هناك أساسات على من يريد التعبير عما يجول في روحه أن يتبعها .. أما النّثر .. فهي كلمات تصطف معاً لتشكّل تعبيراً عن أحدهمْ بشكْل حرّ و طَليق دون وجود معوّقات تضبط شعوره .. و أرى أن من يكتب الشّعر يكون أكثر جزالة و معرفة و أقوى من نآحية اللغة .. لأنه اجتاز معوقات لم تفرض على من يكتب النثر 

الفرع الثالث .. 

نآمت قلوبُ النّآس .. الّآ ما تبقّى فِيّ مِن قَلب مرغماً .. لم يذقْه من سنينْ ..

 كآن سبباً فِي بترِ نَفسه و إحداث شرخ كَبير فِي الذآكرة .. ليسجّل عليه .. غير قآبلٍ للنّسيآن .. 

كآنت شرآهة للذنْب أكبر ممّآ اعتآد عليْه .. حتّى استوْقفَه الزّمن محمّلاً ايآه وجعاً ممآثلاً لنتيجة ذنْبه .. و أكبرْ

يَقتُله الألمْ .. لَم يعُد سوى جُثّة تتآكل يوْماً يتلوه تآليه .. قلْب يبْكي كُلّ يوم .. و عَقل يَقتُل بالتأنيبْ 

يَعترَف بأنّه كآن الشرّ حِين ذآكْ .. لَكن لا يُصلح العطّآر مآ أفسَد الدّهْر 

لَم يبقَ لِي سوآيْ .. و لَم أبق لنفْسِي .. و أريدُ مغآدرتِي حالاً .. لأستريح منّي 

أحتاجُ شيئاً .. يزيحُ عنّي وآقعِي .. لأذهب الى آخر جدِيد .. فأنآ بحقّ قد تغيّرتْ

 مَسآؤكمْ نرجسْ 

الفرع الأول ..

تِلك الثّوآنِي التي لَمْ تَمُرْ .. 

حاكَهآ القَدرْ بِكُل مآ أوتي من خذلانْ .. 

رَحلَ النّهار بِهآ .. وَ أنتْ 

مَضتْ أيامُهُ .. 

وما زالَ يَحيا قِصَتَهُ الاولى , وَلنْ يَنسى ,

سَيشْتاق حَتماُ , وقَد يَبعثُ شَوقُه زاجلاً ,

سيأخُذ ريشَتَهُ ويَكتبْ ,

عنْ ماذا بِربكِ يكتبْ ؟! 

عنْ النَشوة , أم البَسمة , أم تِلكَ الذِكرى

وقدْ يَسألُ عنْ الماضي , 

ويبقى السؤالُ مَبنياً ومَجهولا . 

هَكذا تَمضيْ .. وسَتمضي إذنْ !  

***

الجناس , تشابه في اللفظ و اختلاف في المعنى 

هناك جناس لفظي و معنويْ 

و اللفظي تام و غير تام ( ناقص ) 

***

ينسي و أنسي .. جناس غير تام 

تهذي بها .. و تهذيبها جناس تام