الصامتة بعد النصف من شوقي
يجلس هناك
رجل يلبس وجهي ،
يزين أنامله بسيجارة، يوقدها من صخب انوثتي
ولكن ،
قبل مجيء الصمت بلحظة حلم
أرفع كل حواسي لدرجة الانصهار
وأغسل دمي ، بجذوة لفافته،
تحترق المسافة الحبلى بالضوء
وأطراف مدينة عشقي ، تحتفل
صخبا ،
يجلس هناك
رجل يلبس وجهي ،
يزين أنامله بسيجارة، يوقدها من صخب انوثتي
ولكن ،
قبل مجيء الصمت بلحظة حلم
أرفع كل حواسي لدرجة الانصهار
وأغسل دمي ، بجذوة لفافته،
تحترق المسافة الحبلى بالضوء
وأطراف مدينة عشقي ، تحتفل
صخبا ،