تداع لقصيدة البرق المبدع في سماء الضاد
العزيز اسامة :
ولقيتها ،
جذلى ترنَّمُ في سرورٍ بالغٍ
فوق النضارةِ شاخصٌ
مرآها
لكنما لونُ الاسى في نورِها
وبِصمْتِها وببوحِها
وخطاها
نبضا تجذَّر حزنُها ،كنُجَيمةٍ ،
جابَتْ فضاءا واسعا
متراميا بدُجاها
رؤياك تسحرُها ،
ويُمطرُ برقُها ....
عند السماءِ انت ،قد حزْتَ العلا
وذُراها
دعواك ان تمرُرْ
على سطرِ القصيدة في غذ ،
فالشوقُ يحدو حرفَها
ورؤاها
ستسيلُ نجمتُك الغداةَ
محارةً
قد باهَتْ الالوانَ ،
تُمطرُكَ السنا في زهوِها
وبهاها
تلك الاماني منك ،
مشرعةٌ على ضفةِ الحبيبةِ
راسخٌ لقياها
العزيز اسامة :
ولقيتها ،
جذلى ترنَّمُ في سرورٍ بالغٍ
فوق النضارةِ شاخصٌ
مرآها
لكنما لونُ الاسى في نورِها
وبِصمْتِها وببوحِها
وخطاها
نبضا تجذَّر حزنُها ،كنُجَيمةٍ ،
جابَتْ فضاءا واسعا
متراميا بدُجاها
رؤياك تسحرُها ،
ويُمطرُ برقُها ....
عند السماءِ انت ،قد حزْتَ العلا
وذُراها
دعواك ان تمرُرْ
على سطرِ القصيدة في غذ ،
فالشوقُ يحدو حرفَها
ورؤاها
ستسيلُ نجمتُك الغداةَ
محارةً
قد باهَتْ الالوانَ ،
تُمطرُكَ السنا في زهوِها
وبهاها
تلك الاماني منك ،
مشرعةٌ على ضفةِ الحبيبةِ
راسخٌ لقياها