أسماء الإشارة هي:
[ذا] (للمفرد المذكر) [ذِي - تِي - ذِه - تِه] (للمفرد المؤنث)
[ذانِ - ذَيْنِ] (للمثنى المذكر) [تانِ - تَيْنِ] (للمثنى المؤنث)
[أولاء] (لجمع العاقل وغير العاقل، مذكراً ومؤنثاً)
[هُنا - ثَمَّ] (1) ( للإشارة إلى المكان)
ملاحظات ثلاث:
1- كثيراً ما يسبق أسماءَ الإشارة حرفُ التنبيه [ها]، فيقال: [هذا - هذه - هؤلاء...]
2- قد يُفصَل بين [ها] التنبيهية واسم الإشارة، بضمير المشار إليه، فيقال مثلاً: [ها أنا ذا] و[ها أنتم أولاء]...
3- قد تلحق اللامُ بعضَ أسماء الإشارة للدلالة على البُعد، والكافُ للدلالة على الخطاب(2).
* * *
نماذج فصيحة من استعمال أسماء الإشارة
· قال المتنبي (الديوان 3/316):
ذِي المَعالي فلْيَعْلُوَنْ مَنْ تعالى هكذا، هكذا وإلاّ فلا، لا
(أراد: أن المعالي والمكارم هي هذه الأعمال التي نهض لها سيف الدولة حين علم بمحاصرة الروم لقلعة "الحَدَث". فمَنْ رام العلوّ فلينهض لمثل ما نهض له سيف الدولة، وإلاّ فليَدَعِ التعالي).
[ذي]: اسم إشارة للمفرد المؤنث(3).
· ]فذانِكَ برهانان من ربّك[ (القصص 28/32)
[ذانك]: ذان، اسم إشارة للمثنى المذكر، والكاف للخطاب.
· وقال خُفاف ابن ندبة (الخزانة 5/439):
فقلتُ له والرمحُ يأطِر مَتْنَهُ تَأَمَّلْ خُفافاً إنني أنا ذلِكا
[ذلكا]: ذا، اسم إشارة للمفرد المذكر، واللام للبعد، والكاف للخطاب، والألف للإطلاق.
· وقال الفرزدق (الديوان 1/418):
أولئك آبائي فجِئْنِي بِمِثْلِهِمْ إذا جَمعتْنا يا جريرُ المجَامِعُ
[أولئك]: أولاء: اسم إشارة، وهو هنا للعقلاء: [آبائي]، والكاف للخطاب.
· وقال جرير (المقتضب 1/185):
ذُمَّ المنازلَ بَعدَ منْزلةِ اللِّوى والعَيْشَ بَعْدَ أولئك الأيَّامِ
(يتأسف على أيام مضت له بـ "اللّوى" لا تعدلها في حُسنها الأيام، ومنْزلٍ لا تعدِلُه في طِيبه المنازل).
[أولئك]: أولاء: اسم إشارة، وهو هنا لغير العقلاء: [الأيام]، والكاف للخطاب.
· ]ها أنتم أُولاءِ تُحبّونهم[ (آل عمران 3/119)
[ها]: التنبيهية، و[أولاء]: اسم إشارة، وهو هنا لجمع العقلاء، وقد فُصِل بين [ها] التنبيهية واسم الإشارة بضمير المشار إليه: [أنتم].
· ]إنّا هاهنا قاعدون[ (المائدة 5/24)
[هاهنا]: ها: التنبيهية، و[هنا]: اسم إشارة للمكان.
· ]وأزلفنا ثَمّ الآخَرِين[ (الشعراء 26/64)
(أزلفنا: قرّبنا)، [ثَمَّ]: اسم إشارة للمكان...
* * *
[ذا] (للمفرد المذكر) [ذِي - تِي - ذِه - تِه] (للمفرد المؤنث)
[ذانِ - ذَيْنِ] (للمثنى المذكر) [تانِ - تَيْنِ] (للمثنى المؤنث)
[أولاء] (لجمع العاقل وغير العاقل، مذكراً ومؤنثاً)
[هُنا - ثَمَّ] (1) ( للإشارة إلى المكان)
ملاحظات ثلاث:
1- كثيراً ما يسبق أسماءَ الإشارة حرفُ التنبيه [ها]، فيقال: [هذا - هذه - هؤلاء...]
2- قد يُفصَل بين [ها] التنبيهية واسم الإشارة، بضمير المشار إليه، فيقال مثلاً: [ها أنا ذا] و[ها أنتم أولاء]...
3- قد تلحق اللامُ بعضَ أسماء الإشارة للدلالة على البُعد، والكافُ للدلالة على الخطاب(2).
* * *
نماذج فصيحة من استعمال أسماء الإشارة
· قال المتنبي (الديوان 3/316):
ذِي المَعالي فلْيَعْلُوَنْ مَنْ تعالى هكذا، هكذا وإلاّ فلا، لا
(أراد: أن المعالي والمكارم هي هذه الأعمال التي نهض لها سيف الدولة حين علم بمحاصرة الروم لقلعة "الحَدَث". فمَنْ رام العلوّ فلينهض لمثل ما نهض له سيف الدولة، وإلاّ فليَدَعِ التعالي).
[ذي]: اسم إشارة للمفرد المؤنث(3).
· ]فذانِكَ برهانان من ربّك[ (القصص 28/32)
[ذانك]: ذان، اسم إشارة للمثنى المذكر، والكاف للخطاب.
· وقال خُفاف ابن ندبة (الخزانة 5/439):
فقلتُ له والرمحُ يأطِر مَتْنَهُ تَأَمَّلْ خُفافاً إنني أنا ذلِكا
[ذلكا]: ذا، اسم إشارة للمفرد المذكر، واللام للبعد، والكاف للخطاب، والألف للإطلاق.
· وقال الفرزدق (الديوان 1/418):
أولئك آبائي فجِئْنِي بِمِثْلِهِمْ إذا جَمعتْنا يا جريرُ المجَامِعُ
[أولئك]: أولاء: اسم إشارة، وهو هنا للعقلاء: [آبائي]، والكاف للخطاب.
· وقال جرير (المقتضب 1/185):
ذُمَّ المنازلَ بَعدَ منْزلةِ اللِّوى والعَيْشَ بَعْدَ أولئك الأيَّامِ
(يتأسف على أيام مضت له بـ "اللّوى" لا تعدلها في حُسنها الأيام، ومنْزلٍ لا تعدِلُه في طِيبه المنازل).
[أولئك]: أولاء: اسم إشارة، وهو هنا لغير العقلاء: [الأيام]، والكاف للخطاب.
· ]ها أنتم أُولاءِ تُحبّونهم[ (آل عمران 3/119)
[ها]: التنبيهية، و[أولاء]: اسم إشارة، وهو هنا لجمع العقلاء، وقد فُصِل بين [ها] التنبيهية واسم الإشارة بضمير المشار إليه: [أنتم].
· ]إنّا هاهنا قاعدون[ (المائدة 5/24)
[هاهنا]: ها: التنبيهية، و[هنا]: اسم إشارة للمكان.
· ]وأزلفنا ثَمّ الآخَرِين[ (الشعراء 26/64)
(أزلفنا: قرّبنا)، [ثَمَّ]: اسم إشارة للمكان...
* * *