في صباح أول يوم العيد مسك قلمه ليرد على تهاني أصدقائه تثاقل نبض الوجع ومُلئت عيناه بدموع لم تجف بعد ...نزف القلم قطرات رسمت سبايكر ..سالت من القلب حروفٌ ...كانت بلون دماء الشهداء وماء دجلة..
حميدة العسكري كتب:اللهم تقبل قرباننا فانه بعيمك يارب العباد
جزاك الله خير استاذ حسن
تقديري وعاطر التحية
متصل باسم Anonymous.