تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
حين غلبها الوجع للمرة الأخيرة وقلبت دفاترها الموشومة بالصمود أتلفها التعب وغابت في حلمها الأزرق
نحو تلك البلاد المزرعة بعشقها . لم تكن تدرك أن للماضي عليها حق وأن الزمن بسويعاته المستطردة قادر على أن
يمنح الحبيب فرصة أخرى رغم جلمود المقاومة فمساحات الدمع لا تبقى على حال مثلها كمثل الراوية المحكية للمرة الألف
تتكرر بنفس المتعة السادية لمن تعتق في ظلمات الوخز
أحلام تلك المرأة المرتحلة مع الحب تفتح اليوم نافذتها للصباح الموالي ل انفاسها لتستنشق مع أنفاس البحر المواجه لها قهوتها المعبقة بالهيل
لتردد في نفسها مع كل رشفة ونظرة ........... ســـــــــأغادر
يتبع
حين غلبها الوجع للمرة الأخيرة وقلبت دفاترها الموشومة بالصمود أتلفها التعب وغابت في حلمها الأزرق
نحو تلك البلاد المزرعة بعشقها . لم تكن تدرك أن للماضي عليها حق وأن الزمن بسويعاته المستطردة قادر على أن
يمنح الحبيب فرصة أخرى رغم جلمود المقاومة فمساحات الدمع لا تبقى على حال مثلها كمثل الراوية المحكية للمرة الألف
تتكرر بنفس المتعة السادية لمن تعتق في ظلمات الوخز
أحلام تلك المرأة المرتحلة مع الحب تفتح اليوم نافذتها للصباح الموالي ل انفاسها لتستنشق مع أنفاس البحر المواجه لها قهوتها المعبقة بالهيل
لتردد في نفسها مع كل رشفة ونظرة ........... ســـــــــأغادر
يتبع