آنَ أرضَعُ غصناً من التوتِ...
أمْتَصُّ ذاكَ الحليبَ المُفَوَّهَ بالجَنّةِ :
الضَّوعِ
والعسلِ الأحمرِ ؛
الشّمسُ في الماءِ
والماءُ في الخُصُلاتِ ،
ارتَدى الزورقُ الصيفَ ، أوراقَ دالِيةٍ
واصْطِفاقَ شِباكٍ ...
سيأخذُني الماءُ
تأخذني ، مثلَ ما أتَمَنّى ، السماءُ
سأمضي إلى حيثُ لا أنتهي ،
إلى حيثُ لا ينتهي التوتُ :
أمضي إلى حيثُ قد أبتَديء
أمْتَصُّ ذاكَ الحليبَ المُفَوَّهَ بالجَنّةِ :
الضَّوعِ
والعسلِ الأحمرِ ؛
الشّمسُ في الماءِ
والماءُ في الخُصُلاتِ ،
ارتَدى الزورقُ الصيفَ ، أوراقَ دالِيةٍ
واصْطِفاقَ شِباكٍ ...
سيأخذُني الماءُ
تأخذني ، مثلَ ما أتَمَنّى ، السماءُ
سأمضي إلى حيثُ لا أنتهي ،
إلى حيثُ لا ينتهي التوتُ :
أمضي إلى حيثُ قد أبتَديء