يا أءيها العازفُ الخمساتِ أغنيةً
يا سكَّنَ اللهُ قلباً منكَ داعينا
تطريبُ آفاقِ حبٍّ أنتَ تكتمه
فيكَ الحروف زرافات وتلوينا
ان تذرفِ الشوقَ منكَ اليومَ أُغنيةً
قدْ كنتَ بالأمسِ تقصينا وتدنينا
وكمْ أضعْتَ بأوقاتٍ وفي ولَهٍ
عِشقاً طَهوراً و جئتَ الآنَ مجنونا
فلْتتركِ العزفَ أنتَ اليوم تُطربُنا
وحسبُنا منكَ ماقدْ جاءَ من دِينا
ولْتحتوِأمداء أقوال لعاشقةٍ
انْ شئْتَ تسليمَ ساحاتٍ وتمكينا
انْ كنْتُ أخطأتُ همساً عندَ تهمتِنا
فلْتنظرِ الموجَ عبَّاباً ومافينا
لاتنأَ انْ كانَ قولي جاءَ في عَجلٍ
قد جاءَني منكَ ترغيبا بأرضينا
يا ألفَ قاتلة كمْ مقلةٍ ذُبِحَتْ
في أمسِ نوناتِك اللائي تنادينا
يا بائحا فيَّ شعراً أنتَ تسكبُهُ
ورحْتَ ترغب في عَدِّ تُداجينا
هل تذكرِ الموجَ كنتُ الأمسَ ربَّتَه
أمْ تنكرِ اللوعةَ الكبرى تُرجِّينا
يامَنْ ذرفْتَ بِلهْفٍ صاخب ضرما
شوقاً وكنْتَ بهِ رأسَ المجانينا
لاتعذليه وكان الشوق في سكب
كما ضروع برق جاء يحيينا
هل أُخطئُ الهمسَ انْ قالتْ قصائدُه ؟
ظلُّ المرايا لمَنْ لمْ يدرِ تشرينا ؟
سلْ عنكَ انْ كنتُ في جوفٍ أساكبه
حبا أفي نعمة ام ضقت عرنينا
لاتُكثِرْالوصفَ انتَ اليومَ في شغف
بلْ قلْ الى كمْ ستبقى بعدُ ذا حينا
فينا عشيقاً وكنْتَ الأمسَ أحفظُهُ
وسرَّني اليومَ انتَ الآن ساقينا
اني لَأرضى لكَ الأفراحَ اذْ ولجَتْ
فيها حناياك منكَ الحرف محيينا
يا سكَّنَ اللهُ قلباً منكَ داعينا
تطريبُ آفاقِ حبٍّ أنتَ تكتمه
فيكَ الحروف زرافات وتلوينا
ان تذرفِ الشوقَ منكَ اليومَ أُغنيةً
قدْ كنتَ بالأمسِ تقصينا وتدنينا
وكمْ أضعْتَ بأوقاتٍ وفي ولَهٍ
عِشقاً طَهوراً و جئتَ الآنَ مجنونا
فلْتتركِ العزفَ أنتَ اليوم تُطربُنا
وحسبُنا منكَ ماقدْ جاءَ من دِينا
ولْتحتوِأمداء أقوال لعاشقةٍ
انْ شئْتَ تسليمَ ساحاتٍ وتمكينا
انْ كنْتُ أخطأتُ همساً عندَ تهمتِنا
فلْتنظرِ الموجَ عبَّاباً ومافينا
لاتنأَ انْ كانَ قولي جاءَ في عَجلٍ
قد جاءَني منكَ ترغيبا بأرضينا
يا ألفَ قاتلة كمْ مقلةٍ ذُبِحَتْ
في أمسِ نوناتِك اللائي تنادينا
يا بائحا فيَّ شعراً أنتَ تسكبُهُ
ورحْتَ ترغب في عَدِّ تُداجينا
هل تذكرِ الموجَ كنتُ الأمسَ ربَّتَه
أمْ تنكرِ اللوعةَ الكبرى تُرجِّينا
يامَنْ ذرفْتَ بِلهْفٍ صاخب ضرما
شوقاً وكنْتَ بهِ رأسَ المجانينا
لاتعذليه وكان الشوق في سكب
كما ضروع برق جاء يحيينا
هل أُخطئُ الهمسَ انْ قالتْ قصائدُه ؟
ظلُّ المرايا لمَنْ لمْ يدرِ تشرينا ؟
سلْ عنكَ انْ كنتُ في جوفٍ أساكبه
حبا أفي نعمة ام ضقت عرنينا
لاتُكثِرْالوصفَ انتَ اليومَ في شغف
بلْ قلْ الى كمْ ستبقى بعدُ ذا حينا
فينا عشيقاً وكنْتَ الأمسَ أحفظُهُ
وسرَّني اليومَ انتَ الآن ساقينا
اني لَأرضى لكَ الأفراحَ اذْ ولجَتْ
فيها حناياك منكَ الحرف محيينا