إني هنا
فالتقرأوني بين أوجاع
القصيدة إن أردتم
نقطة أو منحنى .
أو فوق قارعة الطريق
إذا عبرتم موكب الأحزان
أو درب الضنا .
وأنا هناك
على امتداد الخوف
أندب موطنا .
وأسيح في صحراء
ذاكرة المدى
ظمأ أماشيني
ولا شيء هنا .
إلا أنا .
وخيال ظل شارد ...
لا شيء يسحبني سوى
حلم تزحلق فوق
منحدر العنا .
وحدي أنا .!!
***
فالتقرأوني بين أوجاع
القصيدة إن أردتم
نقطة أو منحنى .
أو فوق قارعة الطريق
إذا عبرتم موكب الأحزان
أو درب الضنا .
وأنا هناك
على امتداد الخوف
أندب موطنا .
وأسيح في صحراء
ذاكرة المدى
ظمأ أماشيني
ولا شيء هنا .
إلا أنا .
وخيال ظل شارد ...
لا شيء يسحبني سوى
حلم تزحلق فوق
منحدر العنا .
وحدي أنا .!!
***