عني سأكتب ,
و لو حلقت كلماتي ... فعنها
عندما ينصفني نسيم الليل المختبئ عند نافذتها ,
و يشرع لي أجفان حلم .
... هي ...
تحب أن تغلق دوني سحابة أرق تفتح للريح أبواب قلبي ,
لئلا تشرق من عيني لهفة تتندى بها أوراقي
, أو تستيقظ أمنية من فمي
... يرددني الخريف أغنية ...
تساقط نغماتها انتظارا..
لرقصة هذيان .
فمي قصيدة رمزية مفتوحة التأويل ..
. قلبي رسالة ستظل أبداً ... محصورة ضمن جدران زجاجة !! .
هي تنبثق من برعمها عصفورة كل صباح ...
ترمقها أزاهير القيود بأعين ذابلة ....
عطرها ضوء الشمس يمتد عبر أثيري ...
ينثرني هباء فجر ... مزقه غرور ابتسامة عابرة .
أنا ...
أقصوصة وجد ترفرف حول ألسنة الرحيل ...
تربتي خصبة ....
. قطوفي دانية ...
و عيناها معلقتان بنخلة عجفاء
وردتي .. في آنية الانتظار ... عبقة
, لكنها تحبها هناك في قمة عابثة ..
تناجي نجمة ... تغرد خارج سرب التكوين .
كتبتها لأبقى ضمن ذاكرة العشب ,
عندما يلوح في صفحتي شبح اصفرار ,
يعلقني الغسق تميمة قهر على جيد صبح حيي ...
لا يعزف نغمة الإشراق , حتى يأذن له خفر القمر الغافي على خاصرة التوقعات .
و مع تبرعم ليل في ملامح صحوتي ,
يفاوض فنجاني شفتيها على رشفة ضوء .
في ضجيج الوقت ...
أنا ...
ذرة وهم تغرق في رمال شرود ...
و أنت ..
غواية الدمع في صوتي ,
و صمت الملح في ذوباني .
بسمتي حين يغمرني سناك ... كذبة ضوء ...
لهفتي الخرساء .... شجرة تساقطت كلماتها , حاصرها جموح الثلج ذات ضياع .
و أمضي نحو عينيك
يسابقني الرحيل ...
مبارزا طواحين الليل بسيف الظل ...
فيتنهدني الصباح ...
و أشرق من دموع الياسمين
حكاية جرح يئن في عروق وطن .
و لو حلقت كلماتي ... فعنها
عندما ينصفني نسيم الليل المختبئ عند نافذتها ,
و يشرع لي أجفان حلم .
... هي ...
تحب أن تغلق دوني سحابة أرق تفتح للريح أبواب قلبي ,
لئلا تشرق من عيني لهفة تتندى بها أوراقي
, أو تستيقظ أمنية من فمي
... يرددني الخريف أغنية ...
تساقط نغماتها انتظارا..
لرقصة هذيان .
فمي قصيدة رمزية مفتوحة التأويل ..
. قلبي رسالة ستظل أبداً ... محصورة ضمن جدران زجاجة !! .
هي تنبثق من برعمها عصفورة كل صباح ...
ترمقها أزاهير القيود بأعين ذابلة ....
عطرها ضوء الشمس يمتد عبر أثيري ...
ينثرني هباء فجر ... مزقه غرور ابتسامة عابرة .
أنا ...
أقصوصة وجد ترفرف حول ألسنة الرحيل ...
تربتي خصبة ....
. قطوفي دانية ...
و عيناها معلقتان بنخلة عجفاء
وردتي .. في آنية الانتظار ... عبقة
, لكنها تحبها هناك في قمة عابثة ..
تناجي نجمة ... تغرد خارج سرب التكوين .
كتبتها لأبقى ضمن ذاكرة العشب ,
عندما يلوح في صفحتي شبح اصفرار ,
يعلقني الغسق تميمة قهر على جيد صبح حيي ...
لا يعزف نغمة الإشراق , حتى يأذن له خفر القمر الغافي على خاصرة التوقعات .
و مع تبرعم ليل في ملامح صحوتي ,
يفاوض فنجاني شفتيها على رشفة ضوء .
في ضجيج الوقت ...
أنا ...
ذرة وهم تغرق في رمال شرود ...
و أنت ..
غواية الدمع في صوتي ,
و صمت الملح في ذوباني .
بسمتي حين يغمرني سناك ... كذبة ضوء ...
لهفتي الخرساء .... شجرة تساقطت كلماتها , حاصرها جموح الثلج ذات ضياع .
و أمضي نحو عينيك
يسابقني الرحيل ...
مبارزا طواحين الليل بسيف الظل ...
فيتنهدني الصباح ...
و أشرق من دموع الياسمين
حكاية جرح يئن في عروق وطن .