حافيةٌ عاريةٌ هي السماءُ
تركضُ في احشائِها ،
خُيولْ
تمُدُّ اعناقاً الى ،الطموحِ
اني اراها تنزعُ البروقْ
في كل مرةٍ تُقبلُ او تُدبرُ
،
لاتني ، تصولْ
بأرجلَ الفولاذِ
تغورُ في الاحشاءِ ،
في كبدِ السماءِ
تقتلعُ الضبابَ ،وتصرخُ
معلنةً ولادةَ الفصولْ
لقصةٍ ابطالُها ،سيفٌ وقرطاسُ
ونصَّها نفسٌ
مرتعدٌ لهولِها الهَولُ
آنفةُ الخمولْ
صاخبةً كالصمت،
جياشةً بصوتِ
تُطلُّ من عليائِها ،
فتحصدُ العبيدَ والوهَنْ
وثورةٌ تصرخُ في أغوارِها
كأنماالسيولْ
تركضُ في احشائِها ،
خُيولْ
تمُدُّ اعناقاً الى ،الطموحِ
اني اراها تنزعُ البروقْ
في كل مرةٍ تُقبلُ او تُدبرُ
،
لاتني ، تصولْ
بأرجلَ الفولاذِ
تغورُ في الاحشاءِ ،
في كبدِ السماءِ
تقتلعُ الضبابَ ،وتصرخُ
معلنةً ولادةَ الفصولْ
لقصةٍ ابطالُها ،سيفٌ وقرطاسُ
ونصَّها نفسٌ
مرتعدٌ لهولِها الهَولُ
آنفةُ الخمولْ
صاخبةً كالصمت،
جياشةً بصوتِ
تُطلُّ من عليائِها ،
فتحصدُ العبيدَ والوهَنْ
وثورةٌ تصرخُ في أغوارِها
كأنماالسيولْ