جنتي كوخٌ وصحراءٌ ووردُ وحبيب هو لي ربٌ وعبدُ
وصباحٌ شاعريٌ حالمٌ أتغنَى فيه بالحب وأشدو
وأردُّ القيدَ عن حريتي كاذبٌ من قال أن الحب قيدُ
يا لعينيه ، ويا لي منهما فيهما دفءٌ وإشراقٌ وسعدُ
ها هي الصحراء ملكي ، وأنا وحبيبي بالأماني نستبدُّ
أجعلُ الرمل قصورا ، وأنا بذُراها في جلالِ الملكِ أبدو
وأرى الصبار أجلى زينتي فهو لي تاجٌ وخلخال وعِقْدُ
وأرى القفر رياضاً غضّةً أنا فيها ظبية تلهو وتعدو
يا حبيبي ، هذه أحلامنا آهِ لو يَصدِقُ للأحلامِ وعدُ
وصباحٌ شاعريٌ حالمٌ أتغنَى فيه بالحب وأشدو
وأردُّ القيدَ عن حريتي كاذبٌ من قال أن الحب قيدُ
يا لعينيه ، ويا لي منهما فيهما دفءٌ وإشراقٌ وسعدُ
ها هي الصحراء ملكي ، وأنا وحبيبي بالأماني نستبدُّ
أجعلُ الرمل قصورا ، وأنا بذُراها في جلالِ الملكِ أبدو
وأرى الصبار أجلى زينتي فهو لي تاجٌ وخلخال وعِقْدُ
وأرى القفر رياضاً غضّةً أنا فيها ظبية تلهو وتعدو
يا حبيبي ، هذه أحلامنا آهِ لو يَصدِقُ للأحلامِ وعدُ