يُصابحُني التصبُّر أو يُمسّي
وأذخرُه عُقاراً عند نُكْسي
لأجمعَ في حضورٍ منك بعضي
وتسألُني الترفقَ بي ...بلَبْسِ
جوىً يكوي فؤاداً في حنينٍ
... له عشرونَ عاماً فيك همسي
فهل يا اِلفَ نفسي من وصالٍ
مُبلِّغُني غدا تهواه نفسي
وتُغريني بترْكِ الشعرِ عَلِّي
سلوٌّ عن مرامٍ وهو أُنسي
وماسلوى فؤادي غيرُ عشقٍ
لقافيةٍ بها ذكراكَ شمسي
لك الأشواقُ تترى في طِلابٍ
فهل تدري أيا قدراً بغرسي ؟
وأذخرُه عُقاراً عند نُكْسي
لأجمعَ في حضورٍ منك بعضي
وتسألُني الترفقَ بي ...بلَبْسِ
جوىً يكوي فؤاداً في حنينٍ
... له عشرونَ عاماً فيك همسي
فهل يا اِلفَ نفسي من وصالٍ
مُبلِّغُني غدا تهواه نفسي
وتُغريني بترْكِ الشعرِ عَلِّي
سلوٌّ عن مرامٍ وهو أُنسي
وماسلوى فؤادي غيرُ عشقٍ
لقافيةٍ بها ذكراكَ شمسي
لك الأشواقُ تترى في طِلابٍ
فهل تدري أيا قدراً بغرسي ؟