للوردةِ عطرٌ في يدها
لم يعرفـْهُ الحقلْ
والشوقُ الشوقُ إليها
فوقَ حدودِ الكُـحلْ
والنومُ بلا نومٍ
تسبيحٌ بالوصلْ
ولها لونٌ
يختصرُ الأُفقَ
وأسرابَ النــحلْ
ولها شكلٌ..
لا..ليسَ لها شكلْ
تستلقي بين وريقاتي
منذ ُ صعودِ الأرضِ إليَّ..
تـُباركُ
همسَ أناملِها
تـَروي للأيامِ
ذبولَ الوقتِ
ومازالتْ
تـَعبقُ في الحفلْ !
**
لم يعرفـْهُ الحقلْ
والشوقُ الشوقُ إليها
فوقَ حدودِ الكُـحلْ
والنومُ بلا نومٍ
تسبيحٌ بالوصلْ
ولها لونٌ
يختصرُ الأُفقَ
وأسرابَ النــحلْ
ولها شكلٌ..
لا..ليسَ لها شكلْ
تستلقي بين وريقاتي
منذ ُ صعودِ الأرضِ إليَّ..
تـُباركُ
همسَ أناملِها
تـَروي للأيامِ
ذبولَ الوقتِ
ومازالتْ
تـَعبقُ في الحفلْ !
**