غَنِّي...
وِهَادَ الوَنْشَرِيسْ...
أَتُرَدِّدِينَ الآنَ فِي صَمْتٍ صَدَايْ ؟
حُمِّلْتُ وَحْدِي مِنْ تُرَابِ الأَرْضِ مَا لاَ تَحْمِلِينْ
مَا هَدَّنِي عَطَشُ المَسَافَاتِ الخَبِيئَةِ
مَا انْكَسَرْتْ..
مَا خُنْتُ..
مَا ارْتَجَفَتْ يَدَايْ..
وَ دَخَلْتُ أعْتَابَ المَدِينَةِ
أَسْتَحِثُّ الرُّوحَ،
تَسْبِقُنِي خُطَايْ..
وَ سعَيْتُ قَبْلَ النَّاسِ فِي سُوقِ الخَمِيسْ..
وَ رَجَعْتُ لِلْوَطَنِ الذِي خَبَّأْتُهُ فِي الوَنْشَرِيسْ.
وِهَادَ الوَنْشَرِيسْ...
أَتُرَدِّدِينَ الآنَ فِي صَمْتٍ صَدَايْ ؟
حُمِّلْتُ وَحْدِي مِنْ تُرَابِ الأَرْضِ مَا لاَ تَحْمِلِينْ
مَا هَدَّنِي عَطَشُ المَسَافَاتِ الخَبِيئَةِ
مَا انْكَسَرْتْ..
مَا خُنْتُ..
مَا ارْتَجَفَتْ يَدَايْ..
وَ دَخَلْتُ أعْتَابَ المَدِينَةِ
أَسْتَحِثُّ الرُّوحَ،
تَسْبِقُنِي خُطَايْ..
وَ سعَيْتُ قَبْلَ النَّاسِ فِي سُوقِ الخَمِيسْ..
وَ رَجَعْتُ لِلْوَطَنِ الذِي خَبَّأْتُهُ فِي الوَنْشَرِيسْ.