ابْتَسِمْ يَا بُنَيَّ..
ابْتَسِمْ
هِيَ لَحْظَةُ سُوءٍ
وَ عيْنٌ رُخَامِيَّةٌ جَاحِدَهْ..
هِيَ غَيْمَةُ رَعْدٍ عَلَتْ قِمَةَ الوَنْشَرِيسِ
وَ قَضَّتْ مَضَاجِعَ صَمْتِ الوِهَادْ...
فَلِمَاذَا البُكَاءْ..
وَ لِمَاذَا الألَمْ..
( جُرْعَةٌ مِنْ حَنِينِ التّفَاؤُلِ فِي كَأْسِ مَاءٍ
وَ يَزْدَادُ وَزْنُكَ
يَا اَيُّهَا المُبْتَلى بالسَّوَادْ..)
ثُمَّ تَمْلأُ مَوْقِدَهَا بِالبُخُورِ
لِكَيْ تُبْعِدَ العَيْنَ عَنِّي
تُتَمْتِمُ فِي دَهْشَةٍ
وَ تَدُورْ..
هَذِهِ وَاحِدَهْ..
تَقْتُلُ البَسْمَةَ الحَاسِِدَهْ..
هَذِهِ ثَانِيَهْ...
تَجْعَلُ التَلَّ مُنْحَدَراً..
وَ الرُبَى وَاهِيَهْ
هَذِهِ ثَالِثَهْ...
هَذِهِ رَابِعَهْ...
.......
وَ تُدَثِّرُنِي...
فَأَنَامْ...
ابْتَسِمْ
هِيَ لَحْظَةُ سُوءٍ
وَ عيْنٌ رُخَامِيَّةٌ جَاحِدَهْ..
هِيَ غَيْمَةُ رَعْدٍ عَلَتْ قِمَةَ الوَنْشَرِيسِ
وَ قَضَّتْ مَضَاجِعَ صَمْتِ الوِهَادْ...
فَلِمَاذَا البُكَاءْ..
وَ لِمَاذَا الألَمْ..
( جُرْعَةٌ مِنْ حَنِينِ التّفَاؤُلِ فِي كَأْسِ مَاءٍ
وَ يَزْدَادُ وَزْنُكَ
يَا اَيُّهَا المُبْتَلى بالسَّوَادْ..)
ثُمَّ تَمْلأُ مَوْقِدَهَا بِالبُخُورِ
لِكَيْ تُبْعِدَ العَيْنَ عَنِّي
تُتَمْتِمُ فِي دَهْشَةٍ
وَ تَدُورْ..
هَذِهِ وَاحِدَهْ..
تَقْتُلُ البَسْمَةَ الحَاسِِدَهْ..
هَذِهِ ثَانِيَهْ...
تَجْعَلُ التَلَّ مُنْحَدَراً..
وَ الرُبَى وَاهِيَهْ
هَذِهِ ثَالِثَهْ...
هَذِهِ رَابِعَهْ...
.......
وَ تُدَثِّرُنِي...
فَأَنَامْ...