لقد عشت لسنوات عدة ملتزما الصمت . . . . بينما الكلمات بداخلي تتصارع . . . . وها أنا اليوم أخرج عن صمتي المألوف . . . . طارقا كل أبواب الحروف . . . .
لعلي أجد حروفا تعمل على تكوين كلمات الآهات المدفونة والمتصارعة في خلجات الروح . . . . فربما بإظهاري لتلك الآهات على سطور صفحات أحزاني . . . .
تجف الدمعة وتسكن آلام الجروح . . . . .