لَمْ تَكُنْ غَيْرَ تِلْكَ الخُرَافَهْ..
فَتَحَتْ للِصَبِيِّ اليَدَيْنْ..
نَبَتَتْ فَوْقَ أَعْشَابِهَا دَهْشَةُ الأُمْنِيَاتْ..
سَكَنَتْ فِي خُطَاهَا الخُطَى
وَ اسْتَرَاحَتْ عَلَى ضِفَّتَيْهَا المَسَافََهْ..
غَنَّتِ الرِّيحُ أَحْزَانَهَا
مَرَةً
مَرَّتَينْ...
لَمْ تَكُنْ غَيْرَ صَفْصَافَةٍ
غَادَرَتْهَا القُرَى..
وَ تَدَلَّتْ
عَلَى سَاعِدَيهَا
طُقُوسُ الضِّيَافَهْ..
فَتَحَتْ للِصَبِيِّ اليَدَيْنْ..
نَبَتَتْ فَوْقَ أَعْشَابِهَا دَهْشَةُ الأُمْنِيَاتْ..
سَكَنَتْ فِي خُطَاهَا الخُطَى
وَ اسْتَرَاحَتْ عَلَى ضِفَّتَيْهَا المَسَافََهْ..
غَنَّتِ الرِّيحُ أَحْزَانَهَا
مَرَةً
مَرَّتَينْ...
لَمْ تَكُنْ غَيْرَ صَفْصَافَةٍ
غَادَرَتْهَا القُرَى..
وَ تَدَلَّتْ
عَلَى سَاعِدَيهَا
طُقُوسُ الضِّيَافَهْ..