مازال دلوك للمعاني ساكبا
وهجا شفيفا والهوى كي تجمعَكْ
وتفرُّ من شغفٍ ذوائبُ غرَّة
من شاهق الترتيل.حتى تتبعَك
لتطل في عنق المدى رضوى
وبريق عيونها ما أرجَعَكْ
عدل سابقا من قبل حميدة العسكري في الجمعة يناير 24, 2014 6:19 pm عدل 1 مرات
متصل باسم Anonymous.