ألـفـيـتها سـاهـمة شـــاردة تــأمـلا
طـيف عـلى أهـدابها كـسـرهـا تـنـقـلا
شـق وشـاح فـجرها خـمـيـلة وجــدولا
ومـا ج فـيها رعـشة حـرى وشـوقا مـنزلا
نـاديـتـها فـالـتفتت نـهدا وشـعرا مـرسلا
والـلحظ فـي ذهـوله مـغـرورق تـمـلملا
طـوقـتها يـا لـلشذا مـطـوقـا مـقـبـلا
فـمـا انـثنت حـائرة ولا رنـــت تـدلـلا
ولا درت وجـنـتـهـا مــن خـجـل تـبدلا
كـأنـها فـي طـهرها أطـهر مـن أن تخجلا
طـيف عـلى أهـدابها كـسـرهـا تـنـقـلا
شـق وشـاح فـجرها خـمـيـلة وجــدولا
ومـا ج فـيها رعـشة حـرى وشـوقا مـنزلا
نـاديـتـها فـالـتفتت نـهدا وشـعرا مـرسلا
والـلحظ فـي ذهـوله مـغـرورق تـمـلملا
طـوقـتها يـا لـلشذا مـطـوقـا مـقـبـلا
فـمـا انـثنت حـائرة ولا رنـــت تـدلـلا
ولا درت وجـنـتـهـا مــن خـجـل تـبدلا
كـأنـها فـي طـهرها أطـهر مـن أن تخجلا