كم جئت أحمل من جراحات الهـوى نجوى ، يرددها الضمير ترنُّما
سالتْ مع الأمل الشهي لترتمي في مسمعيكِ , فما غمزتِ لها فما
فخنقتها في خاطري ! فتساقطتْ في أدمعي ، فشربتها متلعثما
ورجعتُ أدراجي أصـيدُ من المنى حلماً ، أنام بأفـقـه مـتوهــما
أخــتاهُ ! قد أزف النوى فتنعمي بـعــدي فإن الحـب لن يتـكلمـا
لا تحسبيني سالياً ، إن تلمحي في ناظري ، هذا الذهول المبهما
إن تهتكي سر السرابِ وجدتِهِ حلم الرمالِ الهاجعاتِ على الظـما!!
سالتْ مع الأمل الشهي لترتمي في مسمعيكِ , فما غمزتِ لها فما
فخنقتها في خاطري ! فتساقطتْ في أدمعي ، فشربتها متلعثما
ورجعتُ أدراجي أصـيدُ من المنى حلماً ، أنام بأفـقـه مـتوهــما
أخــتاهُ ! قد أزف النوى فتنعمي بـعــدي فإن الحـب لن يتـكلمـا
لا تحسبيني سالياً ، إن تلمحي في ناظري ، هذا الذهول المبهما
إن تهتكي سر السرابِ وجدتِهِ حلم الرمالِ الهاجعاتِ على الظـما!!