هو ذا
يوقظُ مـــاءً
ليبلّل
ما يستودعه عطش الأسلاف
من الأغصـــان
على
كتفيـــهْ
شعلٌ
تتخفّى بين مخاطرِهِ
وتُعيدُ إلى
مجد الليلةِ منظور
هسيس
ومسالك هينمةٍ
تتدافع في
أضواء
يديهْ
يوقظُ مـــاءً
ليبلّل
ما يستودعه عطش الأسلاف
من الأغصـــان
على
كتفيـــهْ
شعلٌ
تتخفّى بين مخاطرِهِ
وتُعيدُ إلى
مجد الليلةِ منظور
هسيس
ومسالك هينمةٍ
تتدافع في
أضواء
يديهْ