من مداد فراق وريشة البعد كتبت حزني ممتدا كحاجز شائك بين أمنيات فرح وحياتي
حبيبي يا لذة العشق المحال وياعمرا يغفو بين حنايا الحنان
كلمة توجت أبجديتي لتتوجه إليك فقط ككبرياء أنثى عاشقة
تضيء حروفها كل الزوايا حين يتلمس ثوبي الأبيض مجلسك على ذلك المقعد
وحين ترسم راحتي خط طريق أناملك في خصلات شعري الغجري
لتذوب وجدا وشوقا يا من بسطت فراش العشب الأخضر ليبقى نديا من أمطار شوقي إليك
وهاأنت تمضي في شرياني كما تمضي عشائر الدم ترحالا فيه وسأظل أحبك ما زالت تلك العشائر في ترحالها الأبدي
أيا رجلا يسجنني بين الظلمة والنور ........ بين الماء والنار يامن عشقه في قلبي عشق الفراشات للأزهار
عشق الأنجم لحديث السمار
كم استغاثت بعينيك آلاف النجوم وتركتني أغوص في أعماق الشريان
شوق إليك قد كتب لي حياة في عمق بركان
امتلأت جراري بلوعة الاشتياق ولهفة اللقاء يا حبا وهبت له الأرض والسماء
لا أريد أن أكون يائسة كلون السراب ولا يزال الفراق سجاني
عندما أكتبك لوحة جديدة تحكي عن آلام فراقي وترحل بي الذكرى إلى مدى بعيد حيث يلتقي قلبي بمن رحل
تسقط دموعي على أوتار الحزن لتعزف لحن شوق اللقاء من جديد
يشع دفئا ويضيء لحظات الإياب
حبيبي يا لذة العشق المحال وياعمرا يغفو بين حنايا الحنان
كلمة توجت أبجديتي لتتوجه إليك فقط ككبرياء أنثى عاشقة
تضيء حروفها كل الزوايا حين يتلمس ثوبي الأبيض مجلسك على ذلك المقعد
وحين ترسم راحتي خط طريق أناملك في خصلات شعري الغجري
لتذوب وجدا وشوقا يا من بسطت فراش العشب الأخضر ليبقى نديا من أمطار شوقي إليك
وهاأنت تمضي في شرياني كما تمضي عشائر الدم ترحالا فيه وسأظل أحبك ما زالت تلك العشائر في ترحالها الأبدي
أيا رجلا يسجنني بين الظلمة والنور ........ بين الماء والنار يامن عشقه في قلبي عشق الفراشات للأزهار
عشق الأنجم لحديث السمار
كم استغاثت بعينيك آلاف النجوم وتركتني أغوص في أعماق الشريان
شوق إليك قد كتب لي حياة في عمق بركان
امتلأت جراري بلوعة الاشتياق ولهفة اللقاء يا حبا وهبت له الأرض والسماء
لا أريد أن أكون يائسة كلون السراب ولا يزال الفراق سجاني
عندما أكتبك لوحة جديدة تحكي عن آلام فراقي وترحل بي الذكرى إلى مدى بعيد حيث يلتقي قلبي بمن رحل
تسقط دموعي على أوتار الحزن لتعزف لحن شوق اللقاء من جديد
يشع دفئا ويضيء لحظات الإياب