على ذاك الطريق الناغل بأوردتي رسمت أنين جسد .. ذات صدفة بلون الهذيان تمرّد على احتمالات الهطول .. في عواصم القبّرات وأجدب مساحة الرغيف قبل أن ينجلي تنّور الصباح
ناغلة ثمراتي بمطلق حياة ورغيف البقاء أقتسمه بجرعة مساء حين أرتب طاولتي وأركن مكاني في زاوية عشقي يتفتح نيساني اكمام نبض في وجه الزجاج تخترقه أكذوبة الأول وتعترف به عرافة في ليلة هاربة