تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
1
كـ عُصفورٍ لفظتهُ الأجواء بقسوة ، ينتف الخوف ريش جِناحيه.
2
كـ حلمٍ وليد ، بداء خُطاهُ الأولى ، ومشيتهُ الجديدة ،ليقع قبل أن يستقيم ظهرهُ بنجاح.
3
كـ غُصنٍ هزيل ، تلهو بهِ رياح الحياة ، والقحط يملأ جسده النحيل ويلتهمُ جَوفه.
4
كـ طفلٍ وديع ، يعبُر مراحلهُ العُمرية بركضتهِ الشقيّة وطيش إلتفاتاتِه.
5
كـ نظرةٍ أمِينة، ودّعت أخر مُدخراتها من النور وراحت تبحثُ بخُطاها عن هُدى.
6
كـ قلبٍ مُنيب، يلتقيهِ الإيمان ليجدد معهُ ولاء الفرح ، وأمنياتي عليها أبوابٌ مؤصدة .
7
كـ رتلٍ من الأيام ، توجهت صوب عُمري ، وهي تَجرُّ مخالبها الحادةَ من فوقي ، راحت تَعدو بدهائها وتدفعُ بقاياه مني.
8
كـ بستانٍ أنيق ، أُتلِفت محاصيلهُ الغالية ، وهُدِمَ دون إيضاح !.
عدل سابقا من قبل طيفك موطني المسلوب في الأحد يوليو 21, 2013 4:03 pm عدل 1 مرات
1
كـ عُصفورٍ لفظتهُ الأجواء بقسوة ، ينتف الخوف ريش جِناحيه.
2
كـ حلمٍ وليد ، بداء خُطاهُ الأولى ، ومشيتهُ الجديدة ،ليقع قبل أن يستقيم ظهرهُ بنجاح.
3
كـ غُصنٍ هزيل ، تلهو بهِ رياح الحياة ، والقحط يملأ جسده النحيل ويلتهمُ جَوفه.
4
كـ طفلٍ وديع ، يعبُر مراحلهُ العُمرية بركضتهِ الشقيّة وطيش إلتفاتاتِه.
5
كـ نظرةٍ أمِينة، ودّعت أخر مُدخراتها من النور وراحت تبحثُ بخُطاها عن هُدى.
6
كـ قلبٍ مُنيب، يلتقيهِ الإيمان ليجدد معهُ ولاء الفرح ، وأمنياتي عليها أبوابٌ مؤصدة .
7
كـ رتلٍ من الأيام ، توجهت صوب عُمري ، وهي تَجرُّ مخالبها الحادةَ من فوقي ، راحت تَعدو بدهائها وتدفعُ بقاياه مني.
8
كـ بستانٍ أنيق ، أُتلِفت محاصيلهُ الغالية ، وهُدِمَ دون إيضاح !.
عدل سابقا من قبل طيفك موطني المسلوب في الأحد يوليو 21, 2013 4:03 pm عدل 1 مرات