الفائز بجائزة الإنجاز الثقافي والعلمي
الدورة الثانية : 1990 - 1991
ولد في حوالي عام 1898 في محافظة النجف – العراق.
أول رئيس لاتحاد الأدباء العراقيين.
أول نقيب للصحافيين العراقيين.
إن حياة الجواهري لم تر الإستقرار فقد أضطر للتنقل بين أكثر من مدينة وبلد، وأسس عدداً كبيراً من الصحف التي لم يحالفها الاستقرار ايضاً، لقد كان الجواهري جزءاً من عدم استقرار الوضع السياسي في العراق عبر مسيرة طويلة شكلت سنوات القرن العشرين، عاش خلالها مخضرماً بل نستطيع أن نقول أنه عاصر كافة الوزارات التي تشكلت منذ قيام الحكم الوطني عام 1921 بإعلان فيصل الأول ملكاً على العراق، وبهذا يكون الجواهري لا يشكل ضميرنا الشعري فحسب، بل وتاريخنا السياسي أيضاً.
ظل متوهجاً لا في العراق فحسب بل وفي جميع أنحاء الوطن العربي، لا من خلال قصائده العصماء وتربعه على عرش القصيدة البيتية ، بل ومن أجل تواجده المستمر في كل تجمع أدبي أو فكري أو ثقافي .
شارك في العديد من الأنشطة الثقافية منها :
مهرجان أبي العلاء المعري في دمشق عام 1944.
المؤتمر الثقافي العربي في الإسكندرية عام 1950.
مؤتمر السلام العالمي في فيينا.
في عام 1961 شارك في حفل تكريم الأخطل الصغير في بيروت.
شارك في احتفال الذكرى السنوية الأربعين للقاء بركلاو عام 1988 في بولندا.
منح عدة أوسمة وجوائز كبيرة أهمها : جائزة اللوتس الدولية عام 1973 عن اتحاد كتاب آسيا وأفريقيا.
قرار الأمانة العامة :
قررت هيئة الأمانة العامة لجائزة سلطان بن علي العويس الثقافية وبعد الإستئناس برأي لجنة تحكم الجائزة في دورتها الحالية منح هذه الجائزة للشاعر محمد مهدي الجواهري، وذلك لما يشكله شعر الجواهري من قيمة فنية عالية، إضافة إلى تجربته الحياتية والفكرية، ومضامين شعره ذات التميز الواضح، والحضور المتصل على الساحة العربية، وهو – أي الجواهري – أبرز من يمثل الكلاسيكية الشعرية الجديدة في عصرنا العربي الحديث على امتداد عشرات السنين، أضف إلى ذلك حضوره الأدبي والثقافي والصحافي والفكري المكثف في المحافل والمؤتمرات الأدبية والمهرجانات الشعرية والصحافة والرسائل العلمية.
أهم المؤلفـــات :
حلبة الأدب.
جناية الروس والإنجليز في إيران.
بين العاطفة والشعور.
ديوان الجواهري.
ديوان الجواهري (مجلدان).
بريد الغربة.
الجواهري في العيون من أشعاره.
بريد العودة
أيها الأرق.
خلجات.
ذكرياتي (3 أجزاء).
الجمهرة (مختارات من الشعر العربي).
مؤسسة العويس
الدورة الثانية : 1990 - 1991
ولد في حوالي عام 1898 في محافظة النجف – العراق.
أول رئيس لاتحاد الأدباء العراقيين.
أول نقيب للصحافيين العراقيين.
إن حياة الجواهري لم تر الإستقرار فقد أضطر للتنقل بين أكثر من مدينة وبلد، وأسس عدداً كبيراً من الصحف التي لم يحالفها الاستقرار ايضاً، لقد كان الجواهري جزءاً من عدم استقرار الوضع السياسي في العراق عبر مسيرة طويلة شكلت سنوات القرن العشرين، عاش خلالها مخضرماً بل نستطيع أن نقول أنه عاصر كافة الوزارات التي تشكلت منذ قيام الحكم الوطني عام 1921 بإعلان فيصل الأول ملكاً على العراق، وبهذا يكون الجواهري لا يشكل ضميرنا الشعري فحسب، بل وتاريخنا السياسي أيضاً.
ظل متوهجاً لا في العراق فحسب بل وفي جميع أنحاء الوطن العربي، لا من خلال قصائده العصماء وتربعه على عرش القصيدة البيتية ، بل ومن أجل تواجده المستمر في كل تجمع أدبي أو فكري أو ثقافي .
شارك في العديد من الأنشطة الثقافية منها :
مهرجان أبي العلاء المعري في دمشق عام 1944.
المؤتمر الثقافي العربي في الإسكندرية عام 1950.
مؤتمر السلام العالمي في فيينا.
في عام 1961 شارك في حفل تكريم الأخطل الصغير في بيروت.
شارك في احتفال الذكرى السنوية الأربعين للقاء بركلاو عام 1988 في بولندا.
منح عدة أوسمة وجوائز كبيرة أهمها : جائزة اللوتس الدولية عام 1973 عن اتحاد كتاب آسيا وأفريقيا.
قرار الأمانة العامة :
قررت هيئة الأمانة العامة لجائزة سلطان بن علي العويس الثقافية وبعد الإستئناس برأي لجنة تحكم الجائزة في دورتها الحالية منح هذه الجائزة للشاعر محمد مهدي الجواهري، وذلك لما يشكله شعر الجواهري من قيمة فنية عالية، إضافة إلى تجربته الحياتية والفكرية، ومضامين شعره ذات التميز الواضح، والحضور المتصل على الساحة العربية، وهو – أي الجواهري – أبرز من يمثل الكلاسيكية الشعرية الجديدة في عصرنا العربي الحديث على امتداد عشرات السنين، أضف إلى ذلك حضوره الأدبي والثقافي والصحافي والفكري المكثف في المحافل والمؤتمرات الأدبية والمهرجانات الشعرية والصحافة والرسائل العلمية.
أهم المؤلفـــات :
حلبة الأدب.
جناية الروس والإنجليز في إيران.
بين العاطفة والشعور.
ديوان الجواهري.
ديوان الجواهري (مجلدان).
بريد الغربة.
الجواهري في العيون من أشعاره.
بريد العودة
أيها الأرق.
خلجات.
ذكرياتي (3 أجزاء).
الجمهرة (مختارات من الشعر العربي).
مؤسسة العويس