متى أرى الليل في عينيك مبتسما
كنبض عاشقةٍ للنور و الأمل
فقد غدا القلب في حال إذا ذكرت
جادت جفوني لها بالدمع و الوجلِ
كأنني عند ذكرى ما ألم بنا
شوق تردد بين العيش و الأجلِ
إذا هربتُ فقاع الحزن متكأٌ
و إن بقيت فإن الموت لم يزلِ
أتشتكي الروح من حبٍّ و قادمنا
أحلى من الشهد و الأطياب و العسلِ
أم تدمع العين و الأحلام آتيةٌ
و الزهر ينضح بالأنغام و القبلِ
لا تجزعي فجراح الحب أغنيةٌ
فاستبشري يا ضياء العين و ابتهلي
لا تسألي الفجر عن ميعاد صحوته
فالنور كالنصر لا يأتي .. على عجلِ
كنبض عاشقةٍ للنور و الأمل
فقد غدا القلب في حال إذا ذكرت
جادت جفوني لها بالدمع و الوجلِ
كأنني عند ذكرى ما ألم بنا
شوق تردد بين العيش و الأجلِ
إذا هربتُ فقاع الحزن متكأٌ
و إن بقيت فإن الموت لم يزلِ
أتشتكي الروح من حبٍّ و قادمنا
أحلى من الشهد و الأطياب و العسلِ
أم تدمع العين و الأحلام آتيةٌ
و الزهر ينضح بالأنغام و القبلِ
لا تجزعي فجراح الحب أغنيةٌ
فاستبشري يا ضياء العين و ابتهلي
لا تسألي الفجر عن ميعاد صحوته
فالنور كالنصر لا يأتي .. على عجلِ