اقترب القطارُ حاملاً وقودَ الشعرِ والأدب والأبداع لكل شغوف عاشق للكلمة الراقية والمعنى الأنيق ...
سعينا للشمس واهتدينا اليها بالمثابرة والتصميم وها نحن الآن امام افتتاح باقة من باقات برق الضاد والذي يسعى وعلى الدوام الى القاء الضوء على من اهدونا نجوماً وجواهراً ...
لان واقعنا لا يتحدى حدود التمنيات بل من خلال سعينا الحثيث نحو الأفضل والأرقى دوماً فمن يضع تلك الاماني نصب عينيه مع اجتهاد ادبي فلا بد ان يصل
وعن من نتحدث هنا وباي شيء جئنا ... انها المهابة الادبية التي تنحني امام العملاق الاسطورة, على وجهه يتشهى الق موهبة ومن كل ذرة في كيانه صوت صارخ
من سطوره تشرق الشموس وتتساقط أفلاك بين روائعه واحدا فواحدا , وتتفتح الزهور معان جمة وغايات بلا عدد وصوته ريح العنفوان وبرق الضاد وأمطار تنعش الوجدان
انه
جواهري الكلام ولؤلؤة الشعر الجواهري رحمه الله (( محمد مهدي ))