يا مربَعَ الوصلِ يا أرشيفَ قصتِّنا
كم فيكِ ذقْنا ومِنْ كأسٍ لساقينا
تلكَ الليالي أيا بغدادُ ما فَتِئَتْ
فيكِ الشهودُ على عقدٍ أمانينا
طارت به اللهَفاتُ حينَ غرَّدَنا
في سرِّ( تمتمةٍ للآهِ) مَن فينا
وتحتَ موجٍ من الأمواهِ شاعرُنا
زجَّ القوافي كبرقٍ وامضٍ حينا
وفي أحايينَ يُزجي الشوقَ في ورقٍ
على صراطِكِ ياريحاً فيُشجينا
منهُ التلَهُّفُ اِعصارٌ بنبضتِه
كم كان يهوى امتطاءَ الموجِ اِنْ جينا
يا قَوْليَ (اثنانِ نحنُ )كانَ منكِرَها
ويثبتُ الصبُّ اِشراقي بهِ دِينا
ياخُطوتي عندما تأتينَ أُغنيةً
سُرَّ الحبيبُ وتُشجيه أغانينا
فينا من السرِّ اِذْ غيبٌ لعاذلِنا
كنا نساقي التصابي بعْدُ يُنشينا
راجعْتُ أرشيفَنا ياروضةً كمُلَتْ
كلُّ اللَّآلئِ في جمرٍ تُنادينا
كنا اِذا حلَّ من خِلْفٍ بساحتِنا
راحتْ تراجِمُنا شوقاً قوافينا
والآن يذرِفُها وَلهانَ في رَغَبٍ
دمعاتِهِ اِنْ خَلَتْ منهُ أيادينا
دعْ عنك لومَ عذولٍ اِذْ به حسَدٌ
أّنا نُقاسِمُنا روحاً رياحينا
تعالَ نُسقَى أَّمانينا غداَ فَرِضىً
علَّ ســــــــــــــــ ألقاكَ محبوباً وتُرضِينا
عدل سابقا من قبل حميدة العسكري في الأحد فبراير 02, 2014 7:58 pm عدل 2 مرات
كم فيكِ ذقْنا ومِنْ كأسٍ لساقينا
تلكَ الليالي أيا بغدادُ ما فَتِئَتْ
فيكِ الشهودُ على عقدٍ أمانينا
طارت به اللهَفاتُ حينَ غرَّدَنا
في سرِّ( تمتمةٍ للآهِ) مَن فينا
وتحتَ موجٍ من الأمواهِ شاعرُنا
زجَّ القوافي كبرقٍ وامضٍ حينا
وفي أحايينَ يُزجي الشوقَ في ورقٍ
على صراطِكِ ياريحاً فيُشجينا
منهُ التلَهُّفُ اِعصارٌ بنبضتِه
كم كان يهوى امتطاءَ الموجِ اِنْ جينا
يا قَوْليَ (اثنانِ نحنُ )كانَ منكِرَها
ويثبتُ الصبُّ اِشراقي بهِ دِينا
ياخُطوتي عندما تأتينَ أُغنيةً
سُرَّ الحبيبُ وتُشجيه أغانينا
فينا من السرِّ اِذْ غيبٌ لعاذلِنا
كنا نساقي التصابي بعْدُ يُنشينا
راجعْتُ أرشيفَنا ياروضةً كمُلَتْ
كلُّ اللَّآلئِ في جمرٍ تُنادينا
كنا اِذا حلَّ من خِلْفٍ بساحتِنا
راحتْ تراجِمُنا شوقاً قوافينا
والآن يذرِفُها وَلهانَ في رَغَبٍ
دمعاتِهِ اِنْ خَلَتْ منهُ أيادينا
دعْ عنك لومَ عذولٍ اِذْ به حسَدٌ
أّنا نُقاسِمُنا روحاً رياحينا
تعالَ نُسقَى أَّمانينا غداَ فَرِضىً
علَّ ســــــــــــــــ ألقاكَ محبوباً وتُرضِينا
عدل سابقا من قبل حميدة العسكري في الأحد فبراير 02, 2014 7:58 pm عدل 2 مرات