في باحة القصر
امرأة الفردوس
تكتب حاله
في امراةٍ تاهت فيها خصاله
بين احتضانٍ وشفقةٍ وحب
وجمع محاسن واتفاتة بصره
وابتسامة هوى للودِ
مكانه
ترتجي لايامها عمراً
وليومها ذِكراً
ولصفحتها مقاله
أينعت عيناها برفد ِ حبيبٍ
وأرفدت بالردِ سؤاله
يختلجها الود والايمان معاندٌ
وفي حيرة الزمان تكمن
دموع الحاله
دموعٌ اينعت واخضرت
على الخدود
لكن حبها منع وصاله
امرأة الفردوس
تكتب حاله
في امراةٍ تاهت فيها خصاله
بين احتضانٍ وشفقةٍ وحب
وجمع محاسن واتفاتة بصره
وابتسامة هوى للودِ
مكانه
ترتجي لايامها عمراً
وليومها ذِكراً
ولصفحتها مقاله
أينعت عيناها برفد ِ حبيبٍ
وأرفدت بالردِ سؤاله
يختلجها الود والايمان معاندٌ
وفي حيرة الزمان تكمن
دموع الحاله
دموعٌ اينعت واخضرت
على الخدود
لكن حبها منع وصاله