أنثر عبير روحي بين يديك ،،
وأأأأرحــــــــ ــــل ’’’
فأشرعة خيالي مجندة لديك ،،
ونسمات الشوق تحملني إليك،،،
لا تهـــــــــــــ ــدأ ’’
حتى تعود بهدير أعاصيرك ،،،
لتعزف سنفونية عشقك ،،،
أهو خيالك من يسكن فؤادي ! ! ،،
أم هي روحك من ترقد في جوفي ! !،،،
فبدونك أنا منهكة ,,مبعثرة ،،
نبضاتي تائهة ,وأنفاسي لاهثة ،،
أأشهق وأأأنثر بقايا الآآآهـــــ ،،
وأأأشق طريقي صوب منارتك ،،،
بقلب خاض غمار المستحيل لأجلك،،
وحورية ما إستسلمت إلا لغزوك ،،،
فبحور جنوني أغرقت كل الفرسان،،،
فلك وحدك صومعتي المليئه بالسوسن ،،،
قضبانها أضلعي وردائهاأحضاني،،
أأتطاير فرحا بقدومك مملكتي ،،،
فسمائي لا تشرق إلا بنور وجهك ،،،
وأرضي لا تهتز إلا بهدير خطواتك ،،،
وهوائي لا يتعطر إلا بدفء أنفاسك،،،
وعالمي لايزهو الا ببريق مقْدَمِك ،،،
غآآآآآآآرقة في هواك أأأأأنا ’’’
حتى الحنين لم يلامس إلا نبضاتك ،،
واشرعة بوحي لم تشدوإلا على محياك،،
وروحي أغلقتهاا على أسوار ملكوتك ،،
فقــــــــــــل لــــــــــي ’’’’
كيف أتلذذ بعيشي بدونك ؟! ! !
وطلائع عشقك تبسط علي أشعة منك
فتبحر بأأوردتي وتنساب في دمي
كيــف! !وأنا أدمن حبــــك