الحب هو طريق الســــــلام الداخلي وإشاعة الســـــلام العالمي ولا أخال أن هناك في العالم كله شخصا لا يود أن يرتدي هذه العباءة في الفصول الأربعة
كثيرة هي المقولات عن الحب والتي اختلفت من فكر لأخر ومن زمن لزمن ولكن بكل الأزمان يبقى هذه الســـــمة الانسانية التي يتصف بها القلب البشري ليسمى انسانا
فهل يكفي يوم 14/ شباط لنعبر لمن نحب مقدار محبتنا له
وهل إن غض النظر عن المناسبة يعني أن الطرف الآخر لا يهتم بهذه المناسبة التي تبدو رقيقة ومهمة بالمجمل للجميع (( لجميع العاشقين )) هو متهم بالتجاهل والبرود
رغم ان هناك كثير من المقولات التي أفاضت بتحريم الاحتفال به هذا لانه بدعة
وهدية غربية بحتة أفادتنا بها الاجزاء الباردة من الكرة الأرضية لتتذكر بأن يجب عليها أن تحب ويكفيها ماديات
لماذا تتفاوت الهدايا بين العاشقين بين (( دبدوب صغير )) أو (( وردة حمراء ))
موضوع أتمنى ان تشاركوني فيه باستفاضة
محبتي