فرّطت في عمري ال مضى
في عطش لتحقيق الطموح
وها أنذا أحققه لأرفأ جرحا كان ينوء تحت وطأة الندم
كان اكمال دراستي هو الطموح ما ان ندمت على شيء كما ندمي على التفريط فيه
وها عدت
وارجو ان لاتكون عودتي متأخرة
فذراعا أبواب العلم أوسع ذراعين و حضنه الأدفأ
اعتذاري لكِ ياسنيني الضائعة
ياآمال سيبويه
آمالي
نافذة موجعة حقا لكن فذة ياعلي