قلت :أغادر دنيا افتراضك
وأحط
على خشب المسرح
كي احظى منك بمقعد
نقتسم البلوى
فيه ، والورق المحروق
لوجه للغائب غودو
لكن ماجاء كما العهد
ذاك الغودو
بالامطار
وأنا تحت سماء متشظية
برماد
من وجه الغي الساكن صفحة
فكره
تمحو من وجه الارصفة الداكنة
بحبر لايشبه ابدا
احبار
حبر يمارس قهره
جن جنون ، الشيطان واني
أنظر من خلف ستار ،
سيأتي غودو لكن حتما ،
ان تصهرنا شمس المسرح تحت سماء رماد ،
لن يأتينا ، كي يشهق منه النبض
لوجه في الذكرى منغمس
في طين الاسفار
وانا تحت ظلال المسرح
مددت الكف لألقى قبض هواء
بعد وقوف طال
سمعت الصمت يلوذ بقبر
داج ، لم تشرق بعدُ ، شموس الله
بأرضه ،
حين مغيب
لسفر دوَّنه بيمينه
كم شائكة في رأس الغودو ان يأتي
فكرة
يحتطب الصمت من وجه أساك
ليجهِّز
للوجد رغيف الآه
وآه من غودو لايأتي يافينيق
أشبعْني
ظلاما ، أسدرْ في غي
اغمسْ وجهك في منتصفك
حتما تلقى هناك أسار
تعنيك الذكرى
بَوْصلة تهديك طريق العودة
لكن وجها خمشت منه العينان
سيبقى
أبدا لن يبصر
طريقا للمسرح او انوار
وأحط
على خشب المسرح
كي احظى منك بمقعد
نقتسم البلوى
فيه ، والورق المحروق
لوجه للغائب غودو
لكن ماجاء كما العهد
ذاك الغودو
بالامطار
وأنا تحت سماء متشظية
برماد
من وجه الغي الساكن صفحة
فكره
تمحو من وجه الارصفة الداكنة
بحبر لايشبه ابدا
احبار
حبر يمارس قهره
جن جنون ، الشيطان واني
أنظر من خلف ستار ،
سيأتي غودو لكن حتما ،
ان تصهرنا شمس المسرح تحت سماء رماد ،
لن يأتينا ، كي يشهق منه النبض
لوجه في الذكرى منغمس
في طين الاسفار
وانا تحت ظلال المسرح
مددت الكف لألقى قبض هواء
بعد وقوف طال
سمعت الصمت يلوذ بقبر
داج ، لم تشرق بعدُ ، شموس الله
بأرضه ،
حين مغيب
لسفر دوَّنه بيمينه
كم شائكة في رأس الغودو ان يأتي
فكرة
يحتطب الصمت من وجه أساك
ليجهِّز
للوجد رغيف الآه
وآه من غودو لايأتي يافينيق
أشبعْني
ظلاما ، أسدرْ في غي
اغمسْ وجهك في منتصفك
حتما تلقى هناك أسار
تعنيك الذكرى
بَوْصلة تهديك طريق العودة
لكن وجها خمشت منه العينان
سيبقى
أبدا لن يبصر
طريقا للمسرح او انوار