كانت كل يوم تنتظر عودته بالقرب من شجرة السنديان
هناك في أطراف الحقول والبيارات وعلى كتف رابية الأمل
حملت قنديلا زيته المحبة وعيناها تتقد بانتظار بيارق السعادة
هل يعود ومتى يعود؟
هكذا سألنا؟
لكنها تعرف بأنه سيعود
وتعود معه كل احلامنا وأمالنا مع الصبح
وبلون فجر انتصار
هكذا كانت وهذه هي وماتزال على الانتظار وفي نشوة اللقاء
تعلمنا يوما بيوم
الصبر والايمان حقيقتنا لنعرف أننا أحياء
هناك في أطراف الحقول والبيارات وعلى كتف رابية الأمل
حملت قنديلا زيته المحبة وعيناها تتقد بانتظار بيارق السعادة
هل يعود ومتى يعود؟
هكذا سألنا؟
لكنها تعرف بأنه سيعود
وتعود معه كل احلامنا وأمالنا مع الصبح
وبلون فجر انتصار
هكذا كانت وهذه هي وماتزال على الانتظار وفي نشوة اللقاء
تعلمنا يوما بيوم
الصبر والايمان حقيقتنا لنعرف أننا أحياء