سيدة البحر الأديبة السورية الراقية ماجدة حسن
تضفرين المداد بأنامل ماسية تنقش الأبجديات حضارة على جبين الزمن
ترفلين بأخلاق عالية وروح ملائكية بلغت ذورتها في كل محضر
وفي كل لقاء تزفينها للانسانية كأم رؤوم تجمع في حنانيها
قلوب البشر وتنبض بشريان واحد
يوم يحمل في رزنامته ومواقيته فرحة الأدب
بوليدة الإبداع وحورية بحره
فكيف لا تزف شمسه لموعد لا يتكرر إلا بوجودك
أيا سيدة الألق وفاتنة الحرف
كل عام وأنتِ كل الخير
كل عام وأنتِ صديقتي وتوأم روحي
كل عام وأنت حمامة سلام للأدب الرفيع المخملي
كل عام وأنت في نبض الأبجدية قُبلة حياة
لروحك محبتي
وكل السعادة أتمناها لك في عيد أتمنى أن يزرع البسمة على وجنات الجوري
تضفرين المداد بأنامل ماسية تنقش الأبجديات حضارة على جبين الزمن
ترفلين بأخلاق عالية وروح ملائكية بلغت ذورتها في كل محضر
وفي كل لقاء تزفينها للانسانية كأم رؤوم تجمع في حنانيها
قلوب البشر وتنبض بشريان واحد
يوم يحمل في رزنامته ومواقيته فرحة الأدب
بوليدة الإبداع وحورية بحره
فكيف لا تزف شمسه لموعد لا يتكرر إلا بوجودك
أيا سيدة الألق وفاتنة الحرف
كل عام وأنتِ كل الخير
كل عام وأنتِ صديقتي وتوأم روحي
كل عام وأنت حمامة سلام للأدب الرفيع المخملي
كل عام وأنت في نبض الأبجدية قُبلة حياة
لروحك محبتي
وكل السعادة أتمناها لك في عيد أتمنى أن يزرع البسمة على وجنات الجوري