أطيب التحايا لكم أهلي جميعا في دارنا المميزة بكم وبغيرتكم ومحبتكم للغتنا الأم
لغة الضاد في برق الضاد
هي وقفة من باب المحبة والاهتمام والغيرة
وعلى جناح السرعة
أطرحها الأن وبدون تحضير كما يلزم
ولن أطيل عليكم بذكر المحاسن وجمالية اللغة وروعتها وغناها الفكري والمعنوي
ولكن أتوقف بايجاز مع الواقع الأليم والذي يسبب كل لون من الجراح للغتنا الأغلى
وكفاها أنها لغة القرأن الكريم
فمع هذا العصر ومافيه من تشوهات فكرية وأدبية من خلال التقليد والتيه والضياع
فقد أصاب لغتنا بعض التشويه من البعض
وزاد في الجراح أن الغيارى قلة والمحبين في خجل والمهتمين انشغلوا بحال الدنيا
فكثيرة هي المفردات التي تستخدم ودخلت من أبواب واسعة وشوهت في جمالية لغتنا ومن هذا أمثلة:
أوك مرسي هههههه يسلموووو...
والأمثلة كثيرة والألم يعتصر القلب
فمن يجيد اللغات كلها لما لايبقى في لسان كل لغة بحالها
ولما المزج والخلط والضياع بين الحابل والنابل
وكي لايوقفني من يرى في اللغات وتفاعلها شيء حسن أقول
لكل زهرة عطرها تدل الناس عليها به
ولايكتمل الجمال بالخلط والمزج وإنما بالكمال والوفر من المعنى والفكر
وكي لا اطيل أحببت أن يكون لنا وقفة مع لغتنا الحبيبة
نحفظها ونحميها ونقف معها في جراحها إن لم يكن بالعلاج والدفاع فليكن بالقول وهو أضعف الايمان
وأذكر ما قال الشاعر
لغة إذا وقعت على أسماعنا ....
دمتم بكل الحب والسعادة
ولغتننا الحبيبة لها كل الاهتمام والعناية
وأنتم بروق الضاد وعذوبته
هل نرضى بهذا الواقع وهل يكون هذا المأمول ؟
لغة الضاد في برق الضاد
هي وقفة من باب المحبة والاهتمام والغيرة
وعلى جناح السرعة
أطرحها الأن وبدون تحضير كما يلزم
ولن أطيل عليكم بذكر المحاسن وجمالية اللغة وروعتها وغناها الفكري والمعنوي
ولكن أتوقف بايجاز مع الواقع الأليم والذي يسبب كل لون من الجراح للغتنا الأغلى
وكفاها أنها لغة القرأن الكريم
فمع هذا العصر ومافيه من تشوهات فكرية وأدبية من خلال التقليد والتيه والضياع
فقد أصاب لغتنا بعض التشويه من البعض
وزاد في الجراح أن الغيارى قلة والمحبين في خجل والمهتمين انشغلوا بحال الدنيا
فكثيرة هي المفردات التي تستخدم ودخلت من أبواب واسعة وشوهت في جمالية لغتنا ومن هذا أمثلة:
أوك مرسي هههههه يسلموووو...
والأمثلة كثيرة والألم يعتصر القلب
فمن يجيد اللغات كلها لما لايبقى في لسان كل لغة بحالها
ولما المزج والخلط والضياع بين الحابل والنابل
وكي لايوقفني من يرى في اللغات وتفاعلها شيء حسن أقول
لكل زهرة عطرها تدل الناس عليها به
ولايكتمل الجمال بالخلط والمزج وإنما بالكمال والوفر من المعنى والفكر
وكي لا اطيل أحببت أن يكون لنا وقفة مع لغتنا الحبيبة
نحفظها ونحميها ونقف معها في جراحها إن لم يكن بالعلاج والدفاع فليكن بالقول وهو أضعف الايمان
وأذكر ما قال الشاعر
لغة إذا وقعت على أسماعنا ....
دمتم بكل الحب والسعادة
ولغتننا الحبيبة لها كل الاهتمام والعناية
وأنتم بروق الضاد وعذوبته
هل نرضى بهذا الواقع وهل يكون هذا المأمول ؟