برق الضاد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

برق الضاددخول

منتدى ادبي شامل يعني بفروع الادب العربي


description  نقد نص (( لا جديد في وطن الشمس )) للشاعر القدير  ناظم العربي Empty نقد نص (( لا جديد في وطن الشمس )) للشاعر القدير ناظم العربي

more_horiz


مدخل:

وقد طَوَّفْتُ في الآفاقِ، حَتى ... رَضيتُ، مِنَ الغَنيمَةِ، بالإيابِ
1-
عندما اقتحمتني الصحراء كنت لآبه كثيرا لالتماس الغيم
فقط كنت ثملا بارض لاتلد الحنين مرتين وتتوارث الخوف الف مره
وبرائحة العوسج تبلل شفتي
تلك خساره
تلك خساره
ان نغرد الانين دون ان يساورك الخلاص
حين ازف سقوط العمر لم اعرف اني ابن هذه المجره الا متأخرا
كنت اتناسل والجوع لنحلم بكوكب بلا تضاريس

والنتيجه:
كان محراث يسعل في ظهري ليحتطب
ماتبقى من ذكوره،،،،،،،،،،،،،،
2-
كلما خبا حلم
تداعت روحي للفجيعه
وكنت اضاجع غيابهم
لعلّ حلما يولد من صرة امانيهم
****
3-
يالها من ثقوب
اغلقت ذاكرتي عن الصراخ
كنت ميتا منذ رحيل دمعي .. وكنت ميتا اشهد موتي
وبرغم ثقوب غزتها
مازالت صورهم تنتابها كالحمى


واهذيهم واحدا تلو الاخر
كما لو كانوا مبخره لخوفي

..........
4-
كلما خبوت عانقني الهذيان وكنت شقيقه ووريثه وحامل قلنسوة نصره
....
.....
5-
لاشئ لتقوله ايها المائت في حلمك
في غواية الامنيه كان رحيلك
لاشئ ليقال
وفي حصار الحلم كنت تهذي
حتى تفلتك الارض بعيدا
ولن تنجبك بطن امك ثانيه
فقد رحلت
ورحلوا وكنت الوحيد
تلوح لهم مبتعدا بعد ان غادروك بلا شحيح ابتسامه
لالون لماس قلوبهم
لاإسم لهم وقد عرشوا في القلب بساتين لاتمنحنا ابتسامه
وازهروا فيه وطن اجرد امرد بلون الرمل
لاآبه كثيرا للفصول
وقد قرحتنا السنون
ولم يعد هناك مواعيد
غاب الوقت
وصار المكان غورا
لم اعد كما وعدت نفسي
صرت هاجسا عصيا على التلف
وصرت نخلة في قلب صحراء
تذوي
لاماء
ولامستظل ولو هرم
كلهم مروا
واجحفوا في الغياب
امتلأ بهم
امتلأ حلما
امتلأ
ولم يعد الا اياي
انتظر الرحيل
ولاطائل مني
لاطائل مني
ولاميراث سوى دموع وبعض قصاصات حبر باهته
وذكرى بهم تبوح وتزأر
لاشئ ليقال
لاشي يستحق الحياه
ورائحة العسكري يقتحم الابواب تجفل ماتبقى من يقضه
فنحلم بالقبر
كاحلى الامكنه


واكثرها دفئا

5-
لاطعم لكِ يامرأة البنفسج والمطر
وقد هتكوا كل بكارتنا وتركونا بلا اسماء ولاعناوين

6-
لاشئ ليقال
لاشئ
مطمئن
لاشئ
سوى اليباب وبعض دمامل من فجعة غيباهم00وسطوة امنيات غبيه توهمنا بولاده مستعصيه ولامفر من تصديقها
حتى لانتهم الوطن بالمنفى وقلعة اانهيار ورحلة في اللامنتهى
هكذا بدا الوجع وطنا
احبه لايعرفوننا كثيرا رغم اننا نغرق في شغفهم
صرخة جلاد يتهمنا دوما بتبذير حبنا عبثا
وعسكري يجزم اننا لاننتمي لعصرهم وعلينا بالصمت او الذبح
ولامفر منك ياوطني
لامفر مني
هنا ادفن احلامي
هنا اعبث بذاكرتي كي تنجبكم كره اخرى
وهنا شهوة التأريخ لفاتح جديد
واماني عذبه بفرات ينفي عنه لعنة عطش الحسين
ولاشئ غير قهقهات الماردين يشوهون عبق الماضي
واماني الفتيان....بوطن الشمس يداهم الكون باشراق جديد
مخرج لابد منه:


وهنا رغم تسونامي الجزع


مازلنا نتفس حلما خجولا بآراكي يسع الشمس ومن تحتها

description  نقد نص (( لا جديد في وطن الشمس )) للشاعر القدير  ناظم العربي Emptyرد: نقد نص (( لا جديد في وطن الشمس )) للشاعر القدير ناظم العربي

more_horiz
لاجديد في وطن الشمس
عنوان يتوسع فيه أفق النص بشكل متميز بحيث يبدأ كغزل دائري ليصل بنا إلى نقطة البداية
وكأن النص منذ البداية اختصار لكل ما ورد فيما بعد فكلمة وطن ذات مدلول عميق تفسر النص بأكمله ليرفد النص بعدة روافد فالحبيبة وطن والأرض وطن والروح وطن والمداد وطن


2-
كلما خبا حلم
تداعت روحي للفجيعه
وكنت اضاجع غيابهم
لعلّ حلما يولد من صرة امانيهم
****
3-
يالها من ثقوب
اغلقت ذاكرتي عن الصراخ
كنت ميتا منذ رحيل دمعي .. وكنت ميتا اشهد موتي
وبرغم ثقوب غزتها
مازالت صورهم تنتابها كالحمى


واهذيهم واحدا تلو الاخر
كما لو كانوا مبخره لخوفي

ينطق النص بسرعة السهم من خلال مفردة (( حلم )) التي تدل على أمنيات عاشت في الروح فكيف إن خبت فما يبقى للروح من زاد تقتات عليه وهنا كان تركيب (( كلما خبا الحلم )) يحمل صاعقة الفجيعة للروح
لتصهرها ذوبانا في (( غياب )) تلك المفردة التي صقلت ولمعت مضامين النص أكثر باحثة عن طريق آخر للحلم من أمنيات (( هم )) وهنا منطق التوحد فإن لم يكونوا في حلمي أكن في احلامهم
وكل تلك الصور أتت متلاحقة لتشهد موتا في موت وتشهد احتضارا لغياب والتي عكسها تماما توظيف مفردات أتت مطواعة للفكرة وهي (( هذيان / حمى / ميت / )) بالإضافة لمفردة (( الخوف)) التي أردت ان أبقيها لوحدها لانها رمز لموت من نوع آخر كابده الشاعر والشعور بالأمان هو فقط عن طريق الهذيان لتأتي الصورة مركبة بشكل فريد ومتميز



كلما خبوت عانقني الهذيان وكنت شقيقه ووريثه وحامل قلنسوة نصره
....
.....

توحد واضح بين الحلم وبين الشاعر ففي البداية الحلم هو من يخبو وهنا في المقطع الشاعر من يخبو فجاءت العلاقة استطرادية بنتيجة وسبب فكلما خبى الحلم خبى الشاعر وكنتيجة عانق الهذيان بكل تركته ونصيبه من الموت الذي يعانق ذاك الهذيان



5-
لاشئ لتقوله ايها المائت في حلمك
في غواية الامنيه كان رحيلك
لاشئ ليقال
وفي حصار الحلم كنت تهذي
حتى تفلتك الارض بعيدا
ولن تنجبك بطن امك ثانيه
فقد رحلت
ورحلوا وكنت الوحيد
تلوح لهم مبتعدا بعد ان غادروك بلا شحيح ابتسامه
لالون لماس قلوبهم
لاإسم لهم وقد عرشوا في القلب بساتين لاتمنحنا ابتسامه
وازهروا فيه وطن اجرد امرد بلون الرمل
لاآبه كثيرا للفصول
وقد قرحتنا السنون
ولم يعد هناك مواعيد
غاب الوقت
وصار المكان غورا
لم اعد كما وعدت نفسي
صرت هاجسا عصيا على التلف
وصرت نخلة في قلب صحراء
تذوي
لاماء
ولامستظل ولو هرم
كلهم مروا
واجحفوا في الغياب
امتلأ بهم
امتلأ حلما
امتلأ
ولم يعد الا اياي
انتظر الرحيل
ولاطائل مني
لاطائل مني
ولاميراث سوى دموع وبعض قصاصات حبر باهته
وذكرى بهم تبوح وتزأر
لاشئ ليقال
لاشي يستحق الحياه
ورائحة العسكري يقتحم الابواب تجفل ماتبقى من يقضه
فنحلم بالقبر
كاحلى الامكنه


واكثرها دفئا


باستخدام (( لا )) مدلول قوي جدا على اليأس المنهمر بكل طقوسه حتى في الحلم
لتأتي اللام مؤكدة المرتبطة بالفعل المضارع والذي يدل على استمرار الحدث لتؤكد ذلك
وبصورة عبقرية (( غواية الأمنية )) ببراعة تمكن الشاعر من تصوير الباطن اللاشعوري للروح فالأمنية ابنة الحلم وعندما تكون هي ذاتها غواية فهنا المصاب الجلل والفاجعة الكبرى حيث نعود لصورة اخرى من الموت الذي شهده الشاعر منذ البداية


لاشئ ليقال
وفي حصار الحلم كنت تهذي
حتى تفلتك الارض بعيدا
ولن تنجبك بطن امك ثانيه
فقد رحلت
ورحلوا وكنت الوحيد
تلوح لهم مبتعدا بعد ان غادروك بلا شحيح ابتسامه
لالون لماس قلوبهم
لاإسم لهم وقد عرشوا في القلب بساتين لاتمنحنا ابتسامه
وازهروا فيه وطن اجرد امرد بلون الرمل


يعود الشاعر لنفس الاستخدام التركيبي والذي يحمل المدلول الاوسع والأكثر شمولية فهنا الكلمات ذات وقع أوسع صدى لتجسد احزان الشاعر برقي
الحلم يحاصر والهذيان مستمر وصورة الموت مترافقة في الزمان والمكان فزمكانية الحدث تشهد صورا مختلفة للموت سواءا موت روحي او فناء بصور متلاحقة ورمزية واضحة
((رحلت ورحلوا )) وهنا مربط الحزن فالرحيل هو الطامة الكبري لبذور الموت الذي عانقه اللشاعر في أغلب صوره والتي تبنت تمرده الباطن واظهرت حزنه طافيا على صفحة سطر باستخدام مؤكد للكلمة (( لا )) المكررة كل مرة لترسم مشهدية الحزن بشكل اوسع الذي ربما اكل من حرف الكاتب كثيرا هنا في هذا المقطع وجعل المفردات تئن ألما وتمردا بتمازج غريب وفريد وبتصوير دقيق لشعور الاحباط الذي سكن الروح من بعدهم بسبب تراكيب استخدمها الشاعر (( شحيح ابتسامه / بساتين لا تمنحنا ابتسامة / وطن اجرد / )) ولون الرمل وكما هو معروف بأن الرمل بتركيبته البيولوجية يمتص كل شيء وهاهم اورثوه وطنا بلون الرمل ليسحق ويمتص
((حلما / أمنية / ابتسامة / عاطفة حب/ وأمل )) وكنتيجة لا جديد في وطن الشمس
فكل ما بحث عنه توالد هباء وأخذته الريح في مواكب الضياع


لاآبه كثيرا للفصول
وقد قرحتنا السنون
ولم يعد هناك مواعيد
غاب الوقت
وصار المكان غورا
لم اعد كما وعدت نفسي
صرت هاجسا عصيا على التلف
وصرت نخلة في قلب صحراء
تذوي
لاماء
ولامستظل ولو هرم
كلهم مروا
واجحفوا في الغياب
امتلأ بهم
امتلأ حلما
امتلأ
ولم يعد الا اياي
انتظر الرحيل
ولاطائل مني
لاطائل مني
ولاميراث سوى دموع وبعض قصاصات حبر باهته
وذكرى بهم تبوح وتزأر
لاشئ ليقال
لاشي يستحق الحياه
ورائحة العسكري يقتحم الابواب تجفل ماتبقى من يقضه
فنحلم بالقبر
كاحلى الامكنه


واكثرها دفئا


مقطع ممتلىء بالاحباط والحزن الذي اكتسبه الشاعر عادة من فعل الغياب وكأن الاحتجاج الباطني له صوت يعلو على نقاط الحروف ليقول بان الروح ما عادت تحتمل المزيد منم القلق والمزيد من الحزن برومانتيكية حزينة تجربة فردية جدا ومتميزة مع قوة صبر حاكتها الكلمات

لاشئ ليقال
لاشي يستحق الحياه
ورائحة العسكري يقتحم الابواب تجفل ماتبقى من يقضه
فنحلم بالقبر
كاحلى الامكنه


واكثرها دفئا


وهنا أكثر الامكنة في النص حزنا حين أنين الحرف وصلت مشارق الأرض ومغاربها لدرجة ان الموت وهو الصورة الأكثر تكرارا في النص أصبح الأجمل بتلميح بسيط لأرض الوطن التي بدأت تنال كأس حزنه على طريقتها
فهنا الوطن بمعنى أخر (( ورائحة العسكري يقتحم الابواب تجفل ماتبقى من يقضه )) هنا الأرض والانتماء الذي ظلمهما الزمن في سواد احتلال وفي عتمة إجبار عكست ملامح الموت شهية كحور عين
فالوطن وبانتقالة نوعية من الوطن الحبيبة والأهل والأحباء إلى الوطن الأرض والانتماء
فكلى الوطنان مذبوح وعلى قائمة الموت يهذي كل بطريقته
الوطن الأول عاقر الغياب والجحود والنكران ولكن المتأذي فرد واحد اما الثاني فهو الإنتماء والأرض والأذى أصبح اكثر شمولية وساحقا للحياة برمتها



لاطعم لكِ يامرأة البنفسج والمطر
وقد هتكوا كل بكارتنا وتركونا بلا اسماء ولاعناوين

6-
لاشئ ليقال
لاشئ
مطمئن
لاشئ
سوى اليباب وبعض دمامل من فجعة غيباهم00وسطوة امنيات غبيه توهمنا بولاده مستعصيه ولامفر من تصديقها
حتى لانتهم الوطن بالمنفى وقلعة اانهيار ورحلة في اللامنتهى
هكذا بدا الوجع وطنا
احبه لايعرفوننا كثيرا رغم اننا نغرق في شغفهم
صرخة جلاد يتهمنا دوما بتبذير حبنا عبثا
وعسكري يجزم اننا لاننتمي لعصرهم وعلينا بالصمت او الذبح
ولامفر منك ياوطني
لامفر مني
هنا ادفن احلامي
هنا اعبث بذاكرتي كي تنجبكم كره اخرى
وهنا شهوة التأريخ لفاتح جديد
واماني عذبه بفرات ينفي عنه لعنة عطش الحسين
ولاشئ غير قهقهات الماردين يشوهون عبق الماضي
واماني الفتيان....بوطن الشمس يداهم الكون باشراق جديد
مخرج لابد منه:


وهنا رغم تسونامي الجزع



مازلنا نتفس حلما خجولا بآراكي يسع الشمس ومن تحتها
انتقال ثائر وتخلى واضح عن كل معان الحب في ظل جرح الانتماء ومن خلال الفعل (( هتكوا )) الذي يعادل كل قواميس الحزن ألما يتجرد الشاعر من عواطفه تجاه المرأة التي لم تهبه إلا الحزن (( إمرأة البنفسج )) والبنفسج هو لون الحزن والكأبة والمطر بمدلول قوي على انهمارات عطاءاتها بالحزن
ليترك مرة أخرى بلا عنوان وبلا اسم وهنا انعكاس قوي جدا لجرح الاحتلال الذي يكابده الوطن فنيران القلب امتصتها سماء الوطن لتتتغلغل في سحب الروح وتمحيها شيئا فشيئا
تمرد واضح على الاوضاع الزمانكية التي تصور الوطن بحلته الحقيقية بكل الأبعاد النفسية للشخوص المشار إليها بطريقة خفية وكل الأحقاد التي زرعت لتصنع من الوطن قطعة حلوى لا تكفي للطامعين وكثرة الجشعين وأعداد المنافقين بإشارة اكثر من رائعة وبطريقة جدا غارقة في الإبداع والتمييز للطائفية التي غرق في أوهامها الوطن فكانت الشعرة التي قصمت ظهر البعير وشوهت كل تاريخ وحضارة الرافدين الذي كان وطن الشمس
ومن هنا نعلن بأن وطن الشمس لا جديد فيه فهو وطن غارق بالأسى والحزن وفقدان الامل وشهوة الموت روحا وانتماءا



مدخل:
وقد طَوَّفْتُ في الآفاقِ، حَتى ... رَضيتُ، مِنَ الغَنيمَةِ، بالإيابِ
1-
عندما اقتحمتني الصحراء كنت لآبه كثيرا لالتماس الغيم
فقط كنت ثملا بارض لاتلد الحنين مرتين وتتوارث الخوف الف مره
وبرائحة العوسج تبلل شفتي
تلك خساره
تلك خساره
ان نغرد الانين دون ان يساورك الخلاص
حين ازف سقوط العمر لم اعرف اني ابن هذه المجره الا متأخرا
كنت اتناسل والجوع لنحلم بكوكب بلا تضاريس
والنتيجه:
كان محراث يسعل في ظهري ليحتطب
ماتبقى من ذكوره،،،،،،،،،،،،،،


ليأتي هذا المقطع بتكرار تركيب (( تلك خسارة )) فالخسارة مرتين مرة في الروح والحب قبل جرح الوطن ومرة في الجذر بعد طعن الوطن لنصل في النهاية إلى نكران الذات والغوص في وحل الأنين والتي استوقفتني صورته كثيرا بانزياح عميق (( تغريد الأنين )) وهذا يعني الشدو بصوت عال فلا شيء محتمل او يطاق في أرض الشمس
ومن منطلق التناقض الذي يحمله العنوان مع الفكرة إلا أن ذلك منح النص بريقا أخاذا ليغرس مضامين الفكرة ويجعل هذا الوطن أيقونة حاضر و ماض
مخرج لابد منه:


وهنا رغم تسونامي الجزع


مازلنا نتفس حلما خجولا بآراكي يسع الشمس ومن تحتها
إلا أن الأمل لا زال يتوالد رغم كل الفجائع التي اكتنفها وتبناها
فالحلم الخجول بتركيب جميل يقدم ما استطاع من قوة لاحتمال رموز الموت الأقوى
فوق الأرض وتحت الأرض



لمزيد من الإبداع القدير ناظم العربي


description  نقد نص (( لا جديد في وطن الشمس )) للشاعر القدير  ناظم العربي Emptyرد: نقد نص (( لا جديد في وطن الشمس )) للشاعر القدير ناظم العربي

more_horiz
برق الضاد
واحتمالات المطر
المتوارث في كل الفصول
اللحن العجيب
يموسق النص
يبعث فيه الحياه
فتتوازى
ملامح ابداع الكاتب 
والملامس له
بروح ملؤها الحب للنص
والحرف
القديره 
حيث للريح تغزلين
الف الف لحن يرتديه
المرج واليباب
وتبرز للنص
مزايا قد 
لاتبان لولا هذا الغزو الاليف
لمبدعه الت على نفسها مهمة الغوص الجميل لاستكناه مواطن النص الخفيه
وحقا 
كان لتواجدها المعطر
بادراك لذيذ
مبتغى خفي في نفوسنا
كيف لا
وقد عرفنا
مالتلك المبدعه من ادوات
راقيه اتاحت لها الابصار والتبصر
وفرادة في العبارهابداع آخر يشمل نصوص اهل البرق بعنايه نبيله
لايمنكن وصفها دون ان نقول ابداع حقيقي
لك كل الحب

description  نقد نص (( لا جديد في وطن الشمس )) للشاعر القدير  ناظم العربي Emptyرد: نقد نص (( لا جديد في وطن الشمس )) للشاعر القدير ناظم العربي

more_horiz
البرق اللامع

شيرين كامل

وماذا يقول تعليق بعد كل هذا الجمال

ناقدة بل واكثر

تقديري



privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى