تتجلى فوائد الصيام في زماننا لمن يطيقونه من أهل الرخص، ومن ذلك :
1- علاقة الصيام بجهاز المناعة فقد تحسن المؤشر الوظيفي للخلايا اللمفاوية عشرة اضعاف عند الصائمين وهي الخلايا المدافعة عن الجسم ضد الكائنات الدقيقة والاجسام الغريبة التي تهاجمه، كما ازدادت نسبة الخلايا المسؤولة عن المناعة النوعية زيادة كبيرة وهي نوع خاص من الخلايا اللمفاوية وتسمى الخلايا النائبة.
كما ارتفعت بعض أنواع من الاجسام المضادة وهي التي تقوم بتدمير الكائنات الغازية للجسم.
علاقة الصيام بالوقاية من مرض السمنة وعلاج اخطارها قد تنتج السمنة من خلل في التمثيل الغذائي او من ضغوط بيئية ونفسية واجتماعية ويمثل الصيام الاسلامي الحاجز الوقائي من كل هذه المسببات اذ يتحقق الاستقرار النفسي والعقلي بالصوم نتيجة للجو الايماني الذي يحيط بالصائم وكثرة العبادة والذكر وقراءة القرآن، والبعد عن الانفعال والتوتر وضبط النوازع والرغبات وتوجيه الطاقات النفسية والجسمية توجيهاً ايجابياً نافعاًِ كما يعالج الصيام الامراض الناتجة عن السمنة كمرض تصلب الشرايين وضغط الدم وبعض امراض القلب. كان الاطباء و ما زالوا يعتقدون ان الصيام يؤثر على مرضى المسالك البولية، وخصوصاً الذين لديهم قابلية لتكوين الحصيات الكلوية، او الذين يعانون من فشل كلوي فينصحون مرضاهم بالفطر وتناول كميات كبيرة من السوائل، وقد اثبتت الابحاث العلمية خلاف ذلك. اذ يرتفع معدل الصوديوم في الدم اثناء الصيام، فيمنع تبلور املاح الكالسيوم كما زادت مادة البولينا في الدم فساعدت في عدم ترسب أملاح البول التي تكون حصيات المسالك البولية.
كما لم يؤثر الصيام على من يعانون من الفشل الكلوي مع الغسيل المتكرر، وهو من أخطر امراض الجهاز البولي، ماثبت أن الصيام لايشكل خطراً على معظم مرضى السكر أن لم يكن مفيداً للكثيرين منهم، ولا يشكل خطراً على المرضعات والحوامل في الأشهر الستة الاولى من الحمل.
يقي الصيام الجسم من اخطار السموم المتراكمة في خلاياه وبين أنسجته من جراء تناول الأطعمة، وخصوصاً المحفوظة والمصنعة منها وتناول الادوية واستنشاق الهواء الملوث بهذه السموم.
يستفيد الانسان من العطش اثناءالصيام، حيث يساعد ذلك في إمداد الجسم بالطاقة وتحسين القدرة على التعلم وتقوية الذاكرة.
يحسن الصيام خصوبة الرجل والمرأة،كما ان الإكثار منه يخفف ويهديء ثورة الغريزة الجنسية عند الشباب، وبذلك يقي الجسم من الاضطرابات النفسية والجسمية والانحرافات السلوكية، وذلك تحقيق للاعجاز في حديث النبي صلى الله عليه وسلم« يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، من لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء» حيث هبط هرمون الذكورة «التستسترون» هبوطاً كبيراً بالصيام المتواصل لعدة أيام، ثم ارتفع بعده ارتفاعاً كبيراً وهذا قد يشير الى ان كثرة الصيام الاسلامي وتقليل الطعام اثناءه له القدرة كالصيام المتواصل على كبح الرغبة الجنسية مع تحسينها بعد الافطار.
تتهدم الخلايا المريضة والضعيفة في الجسم عندما يتغلب الهدم على البناء أثناء الصيام ، وتجدد خلايا الجسم اثناء مرحلة البناء
يعتقد كثير من الناس ان للصيام تأثيراً سلبياً على صحتهم، وينظرون الى اجسامهم نظرتهم الى الالة الصماء التي لاتعمل الا بالوقود وقد اصطلحوا على أن عدم تناول ثلاث وجبات يومياً امراً سيكون له من الاضرار والاخطار الشيء الكثير وهوما جعلهم يقضون الليل في شهر رمضان وكل همهم تعويض هذه الوجبة بالتهام المزيد من الطعام والشراب: ويمكثون معظم نهار الصيام نائمين خوفاً على صحتهم فتعطل الاعمال ويقل الانتاج ويزداد استهلاك الطعام والشراب.
1- علاقة الصيام بجهاز المناعة فقد تحسن المؤشر الوظيفي للخلايا اللمفاوية عشرة اضعاف عند الصائمين وهي الخلايا المدافعة عن الجسم ضد الكائنات الدقيقة والاجسام الغريبة التي تهاجمه، كما ازدادت نسبة الخلايا المسؤولة عن المناعة النوعية زيادة كبيرة وهي نوع خاص من الخلايا اللمفاوية وتسمى الخلايا النائبة.
كما ارتفعت بعض أنواع من الاجسام المضادة وهي التي تقوم بتدمير الكائنات الغازية للجسم.
علاقة الصيام بالوقاية من مرض السمنة وعلاج اخطارها قد تنتج السمنة من خلل في التمثيل الغذائي او من ضغوط بيئية ونفسية واجتماعية ويمثل الصيام الاسلامي الحاجز الوقائي من كل هذه المسببات اذ يتحقق الاستقرار النفسي والعقلي بالصوم نتيجة للجو الايماني الذي يحيط بالصائم وكثرة العبادة والذكر وقراءة القرآن، والبعد عن الانفعال والتوتر وضبط النوازع والرغبات وتوجيه الطاقات النفسية والجسمية توجيهاً ايجابياً نافعاًِ كما يعالج الصيام الامراض الناتجة عن السمنة كمرض تصلب الشرايين وضغط الدم وبعض امراض القلب. كان الاطباء و ما زالوا يعتقدون ان الصيام يؤثر على مرضى المسالك البولية، وخصوصاً الذين لديهم قابلية لتكوين الحصيات الكلوية، او الذين يعانون من فشل كلوي فينصحون مرضاهم بالفطر وتناول كميات كبيرة من السوائل، وقد اثبتت الابحاث العلمية خلاف ذلك. اذ يرتفع معدل الصوديوم في الدم اثناء الصيام، فيمنع تبلور املاح الكالسيوم كما زادت مادة البولينا في الدم فساعدت في عدم ترسب أملاح البول التي تكون حصيات المسالك البولية.
كما لم يؤثر الصيام على من يعانون من الفشل الكلوي مع الغسيل المتكرر، وهو من أخطر امراض الجهاز البولي، ماثبت أن الصيام لايشكل خطراً على معظم مرضى السكر أن لم يكن مفيداً للكثيرين منهم، ولا يشكل خطراً على المرضعات والحوامل في الأشهر الستة الاولى من الحمل.
يقي الصيام الجسم من اخطار السموم المتراكمة في خلاياه وبين أنسجته من جراء تناول الأطعمة، وخصوصاً المحفوظة والمصنعة منها وتناول الادوية واستنشاق الهواء الملوث بهذه السموم.
يستفيد الانسان من العطش اثناءالصيام، حيث يساعد ذلك في إمداد الجسم بالطاقة وتحسين القدرة على التعلم وتقوية الذاكرة.
يحسن الصيام خصوبة الرجل والمرأة،كما ان الإكثار منه يخفف ويهديء ثورة الغريزة الجنسية عند الشباب، وبذلك يقي الجسم من الاضطرابات النفسية والجسمية والانحرافات السلوكية، وذلك تحقيق للاعجاز في حديث النبي صلى الله عليه وسلم« يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، من لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء» حيث هبط هرمون الذكورة «التستسترون» هبوطاً كبيراً بالصيام المتواصل لعدة أيام، ثم ارتفع بعده ارتفاعاً كبيراً وهذا قد يشير الى ان كثرة الصيام الاسلامي وتقليل الطعام اثناءه له القدرة كالصيام المتواصل على كبح الرغبة الجنسية مع تحسينها بعد الافطار.
تتهدم الخلايا المريضة والضعيفة في الجسم عندما يتغلب الهدم على البناء أثناء الصيام ، وتجدد خلايا الجسم اثناء مرحلة البناء
يعتقد كثير من الناس ان للصيام تأثيراً سلبياً على صحتهم، وينظرون الى اجسامهم نظرتهم الى الالة الصماء التي لاتعمل الا بالوقود وقد اصطلحوا على أن عدم تناول ثلاث وجبات يومياً امراً سيكون له من الاضرار والاخطار الشيء الكثير وهوما جعلهم يقضون الليل في شهر رمضان وكل همهم تعويض هذه الوجبة بالتهام المزيد من الطعام والشراب: ويمكثون معظم نهار الصيام نائمين خوفاً على صحتهم فتعطل الاعمال ويقل الانتاج ويزداد استهلاك الطعام والشراب.