سؤال وجواب

ارى ان الامر لا يقتصر على الرغبة فى الارتباط بقدر ما هو بحث عن ربط علاقات غرامية افتراضية من الشاب لتكميل بعض نواقصه العاطفية .. وللشعور بنشوة امتلاك وهم من خلف شاشة الكترونية
ام للشابات.. فهى رغبة جامحة للعثور عاى فارس الاحلام اللذى لا تراه الا بعيون امنياتها فى اوصافه اللتى لن تجدها على ارض الواقع
وفى كلا الطرفين تبقى العلاقة الافتراضية مجرد اطلاقة عنان لما تكبته الروح من فقد فى المشاعر

ماذا تفعل عندما يتغير عليك أعز انسان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟اليوم حبيت أكتب في موضوع جدا مهم وهو

عن خسارة أعز انسان وأريد الكل يشارك
ولا بزعل
ماذا تفعل عندما يتغيرعليك أعز انسان؟؟؟
انســــان عـــزيز علـــيك



علمتني الحياة أن أرتوي من كأس تجاربها حتى الثمالة فإما أن يكون تجربة صادقة أوفيها وتوفيني أو تعلمني درسا في الصبر مرة اخرى لدرجة الصمت الوقور الذي لا أحيد عنه تبديلا فلا يمكن أن يفرض الانسان نفسه على الطرف المقابل ولا يمكن أن يستمر بعناد
يكفي أن نتعلم وحسب فهى الذكرى التي تصقل المواجع والقسوة التي تأتي لاحقا نتيجة لمواقف متراكمة






تــقضي مــعظم أوقـــاتك مــعه..

كـــان الانــــسان الـــذي تشـــكو لـــه هـــمومك..
تـــسعدك ابتـــسامته الــرقيقه..
وكــان يـــهتــم بــك..
ولا يـــقدر عــلى فراقـــك..
وحـــالك لايــصبح أفضـــل إلا بـلقــياه..و ســماع صــوته كـــل يــوم..
.....................
بــين يوم وليـــله انقــلب حــاله..
وتــغيرت تصـــرفاته...
كــأنــه لـــم تــكن بيــنكم عــلاقة وطيــدة تـــجمعكما..

مـــاذا ســـتكون ردة فعــلك اتــجاه..؟
هـــل تحــاول معــرفة السبــب..؟
أو تنســاه ولاتــهتم بــه..؟؟
أم "تــحن عـــليه"؟
ومـــاذا ســتفعـــل.

علمتني الحياة أن أرتشف كأس تجاربها حتى الثمالة وان تسوقني نحو مقادير الأنفس والأرواح بكل ثقة الخطوة فما مني إلا أن أغرق في صمتي المهيب لأعقد نهاية تجربة مريرة في بدايتها عريقة في نهايتها فمن يرتضيني ذكرى ان بقيت في ذاكرته لن أرتضيه نقطه في نهاية سطر
الحياة تمشي بتمايل وثقة ولن تقف


لن يفيدني أن أشعر بحنين يثقل مواجعي تجاه من ارتضى طريقا غير طريقي فليس من العرف أن أفرض نفسي على من لا يرتضي صحبتي ونبضي ولن أقف مكتوفة أنتظ درب عودته


ربما يأتي به الزمن ليشرح لي ما أقترفه من موقف أو يكون شاهد عليه


أنتزر مواقفكم

عيبي انني لاانسى بسهوله ولااحب بسهوله
هذا ان كان اعز انسان قصدك به الحبيب
انا سأنتظر شرحه فان سارع بشرح اسبابه اكتفي بها
وان احسست بتهربه فحينها لن يكون هناك قلب يرحب به
وان تيقنت حقا من عدم صدقه فصدقيني سأمضي ولن التفت للخلف اطلاقا
وحتى ان اتى بعدها واخرج قلبه لأضعه في خزينة ثقتي فلن احفل به وسأرميه في وحل خيبته فلامكان الالقلب يحتويني وينبض لي وحدي ...........وانا مازلت ابذل جهدي لاسمع هذا النبض اتمنى ان يعلو واستشعره او يخفت فتعزلني عنه حكمة قادر



اما ان كان ممجرد شخص عزيز لاتربطني به مساءات عشق ولامدارات شوق فلااعتقد انني سأكلف نفسي عناء البحث عن اسبابه فعدم سؤاله سيكون كافٍ لانسى وجوده




ربما ان ردي مبعثر لكني اجبت بصدق وابتعدت عن الزخرفة التي ستكسب كلامي ذوق وتبعده عن مضمونه الفعلي
ف عذرا ان اتى حديثي بلانكهه


شيرين الفضاء الرحب
جوانبك تدهشني

الاختلاف بين الناس في
تعاملاتهم وسلوكياتهم والتناقض والتصادم فيما بينها ، أغلب ما يكون بسبب
المادية والمعنوية ، كطريقتين للتفكير عند الانسان ، فيجب أن نعرف كلا
النوعين : المادي والمعنوي ، و يكون صفة للسلوك أو التفكير ، فنقول : فلان
فكر بطريقة معنوية ، والآخر فكر بطريقة مادية في موضوع معين ، فنتج عن ذلك
سوء تفاهم .. وبالتالي سوء تقييم من كل طرف للطرف الآخر ..

الدين الصحيح مع التفكير المعنوي ، لأن الدين اخلاق ..
أنتظر مشاركاتكم وآرائكم

حاتم خليفه كتب:

لكل موضوع زوايا
مواضيع العمل لها اسبابها الماديه البحته ونادرا ما نلجأ الى المعنويه
موضوعات الاتفاق على الزواج تختلظ الامور الماديه والمعنويه
فى الصداقه اتزان ما بين هذا وذاك
فى الحب تكون الميول معنويه جدا

فى الحياه الاجتماعيه تختلف الامور لكن يكون القياس ماديا اكثر منه معنويا

فى السطر الادبى معنويا ولا مكان للماديات

أما فى الدين
فلا اختلاف بين المادى والمعنوى
لابد من تواجد الاثنان معا
الحياه الجديه تحتاج مزج الماديات والمعنويات

شكرا

اشكر لك حضورك وتواجدك أيها الراقي
ووجهة نظرك الرائعة حقا

الاتجاه للماديه كسلوك بشري هو عامل مشترك بين الكثير رغم الادعاء بان الاهم من كل هذا هو الصفاء الروحي والالتزام بالقيم العليا، والامر الفريد هنا ان الكل يدعي تملكه لكل ماهو سامي ويدعي نزعته الروحيه وتمثيله الحق لكل مقدس وجميل بغيدا عن التداعيات المتصله بنفسه من شهوات ومطامع ونوايا سريه ، واحيان يصل الامر حتى في امور تستدعي الخلط بينهما ان يحدث هذا الانكار تجريدا للنفس بوقاحه عن واقعها فمثلا لايمكن الحديث عن علاقه متكامله بين قطبيها من انثى وذكر الا بالدمج العميق بينهما ولكن الحديث غالبا يدور عن روحانيات وتهويمات وفزع من ذكر تفاصيل الماديات هنا!!ومالمعيب في الامر لاندري بالضبط.
المعيب في كلا الامرين ان نجد انفسنا ذاتيين جدا انانيين جدا نبتعد عن الحقيقه لارضاء غرورنا والا احيانا نحتاج لان نكون ماديين واحيانا اخرى روحانيين جدا واحيانا يجب الربط بينهما، ولكن سوء النوايا من يجعل في هذا او ذاك نقيصه

ناظم العربي كتب:

الاتجاه للماديه كسلوك بشري هو عامل مشترك بين الكثير رغم الادعاء بان الاهم من كل هذا هو الصفاء الروحي والالتزام بالقيم العليا، والامر الفريد هنا ان الكل يدعي تملكه لكل ماهو سامي ويدعي نزعته الروحيه وتمثيله الحق لكل مقدس وجميل بغيدا عن التداعيات المتصله بنفسه من شهوات ومطامع ونوايا سريه ، واحيان يصل الامر حتى في امور تستدعي الخلط بينهما ان يحدث هذا الانكار تجريدا للنفس بوقاحه عن واقعها فمثلا لايمكن الحديث عن علاقه متكامله بين قطبيها من انثى وذكر الا بالدمج العميق بينهما ولكن الحديث غالبا يدور عن روحانيات وتهويمات وفزع من ذكر تفاصيل الماديات هنا!!ومالمعيب في الامر لاندري بالضبط.
المعيب في كلا الامرين ان نجد انفسنا ذاتيين جدا انانيين جدا نبتعد عن الحقيقه لارضاء غرورنا والا احيانا نحتاج لان نكون ماديين واحيانا اخرى روحانيين جدا واحيانا يجب الربط بينهما، ولكن سوء النوايا من يجعل في هذا او ذاك نقيصه

وجهة نظر رائعة حقا أيها الناظم
راق كما عهدتك

أين أنتم آل البرق
بكل محبة أنتظر مشاركاتكم الفذة

في سؤال وجواب ........ بقعة خالية تُملأ بفكركم النيّر

محبتي

شيرين كامل كتب:

 سؤال يخترق الفكر

 من وجهة نظر الرجل والمراة على حد سواء

لماذا الزوجة لا  تنسى الإساءة من زوجها  لو قدّم لها الرجل كل ما تريد  ؟؟

أنتظركم

شيرين كامل كتب:

 يمكنني القول بأن الماديات بين الأرواح مرفوضة
والشراكة بينهما لا تتعدى فقط كونهما شركاء في تأسيس بيت الزوجية
بل هي  أعمق من ذلك بكثير

لهذا فالرجل يسيطر بالقوة والمجتمع والمرأة واهن طرفها إلا ما ندر
لهذا فالانكسار يعني لها الكثير الكثير

تراه ضفة أمان فكيف ستأمن إن غرقت بها هذه الضفة

 قد يستمر في مُحاولاته ، وتستمر هي في إعادة المشاهد وتكرارها
وينتهي العرض بِـ جراح أُخرى وطعنات جديدة .

قوة الرجل وسيطرتهُ على أُنثاة هي في الحقيقة ضعف وقلة حيلة
لايمكنه إمتلاك قلبها وماتحمله فيه من حب مهما أُتي من قوة
وفي النهاية
سيضطر إلى النزول على ألامها ومُداواة الجراح التي أحدثها .. ولاكنَّ الجراح باقية ونياشينها لاتزول !.