الليلة الخامسة
ماتزال تنضد عرائش الكروم المعتقة خمرا لتكون الساقي
والراقصة ،
على اوتار قلبه ،بمد شغف
تمتطيه الاماني ،
ونظرة ثاقبة من زوايا عينية عطشى ،
لقطع الوجيب ،
لكن الحكاية ،ماتزال
وعلى فمه بقايا سؤال
والوجد يجتاحه ،
حتى اقصاه،قان
أو كمد لهفة
لاشيئ واضح لديه الآن
عدل سابقا من قبل حميدة العسكري في الإثنين يوليو 16, 2012 10:36 pm عدل 1 مرات