اهتزاز الريح على رقبة الرمل
*****\\*******
كم من الأغاني........
بين كفيكِ
يطالب الصباح بحصته
في مترف العبور
هدأت أسارير الحلم
على منتصف الانتظار
واقامت شمس يقظتها
=\=\=\=\=\=\=-----
لا أعلم لمَ يصرُّ الرحيل
أن يصاحبني
وأنا أكره صداقته
كلما رجوته الابتعاد عني
أجده أكثر التصاقاً
بقلبي.....!!
***********
على فسحة من الشجر
كانت تقيم حلمها
ترسم بأصابع الضوء
طريقاً للنهار ليعبر
وإذْ أنا صدفة بلا يوم محدد
ركبتُ فرساً من نبضي
واتجهتُ............
أول ما فاجأني؛.
اهتزاز الريح على رقبة الرمل
يرتل الرحيل آهاتٍ
لايتسع الحزن لها
ثمة يد تلوح من بعيد
للغيم أن يعبيء
من الرعد
مزيداً من الصفاء
ليهطل على ظمأ روحي
***********
رغم كل القصور التي
تمتلكينها..................؛
ألم يعجبكِ غير قلبي
ليكون معسكراً تقيمين فيه
خيمتكِ الأبدية.؟!
بالأمس شب حريق بقلبي
كانت قد حضرت لاطفاءه
كل مستعمرة البكاء في عينيكِ
-\-\-\-\====
البعض يعاند الحلم؛...
وآخر استيقظ قبل الحلم بنهار
يحيله هفوة النسيان
على جدران الفراغ
مرة يسابق اليقظة
ومرة يهوى على عيوني
ومرة يسكر ويغيب........
**********
لم تتردد أصداءالضجيج
عن العبث بابتداء البحر
كان نهداها
يرسمان أفقاً للسماء:
متى يعود هول العمق
من محار عينيكِ....
*****\\*******
كم من الأغاني........
بين كفيكِ
يطالب الصباح بحصته
في مترف العبور
هدأت أسارير الحلم
على منتصف الانتظار
واقامت شمس يقظتها
=\=\=\=\=\=\=-----
لا أعلم لمَ يصرُّ الرحيل
أن يصاحبني
وأنا أكره صداقته
كلما رجوته الابتعاد عني
أجده أكثر التصاقاً
بقلبي.....!!
***********
على فسحة من الشجر
كانت تقيم حلمها
ترسم بأصابع الضوء
طريقاً للنهار ليعبر
وإذْ أنا صدفة بلا يوم محدد
ركبتُ فرساً من نبضي
واتجهتُ............
أول ما فاجأني؛.
اهتزاز الريح على رقبة الرمل
يرتل الرحيل آهاتٍ
لايتسع الحزن لها
ثمة يد تلوح من بعيد
للغيم أن يعبيء
من الرعد
مزيداً من الصفاء
ليهطل على ظمأ روحي
***********
رغم كل القصور التي
تمتلكينها..................؛
ألم يعجبكِ غير قلبي
ليكون معسكراً تقيمين فيه
خيمتكِ الأبدية.؟!
بالأمس شب حريق بقلبي
كانت قد حضرت لاطفاءه
كل مستعمرة البكاء في عينيكِ
-\-\-\-\====
البعض يعاند الحلم؛...
وآخر استيقظ قبل الحلم بنهار
يحيله هفوة النسيان
على جدران الفراغ
مرة يسابق اليقظة
ومرة يهوى على عيوني
ومرة يسكر ويغيب........
**********
لم تتردد أصداءالضجيج
عن العبث بابتداء البحر
كان نهداها
يرسمان أفقاً للسماء:
متى يعود هول العمق
من محار عينيكِ....