[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
ما حيلتي ؟
و يثمل من الشوق قلبي كلما نادته عيناك
و تبرق نجوم ارتعدت فيها سماواتي
كلما دقت أجراس الرحيل تعلن بدء رحلة الغياب
و على عرش الأمنيات تسجد النبضات ثكلى
لمواعيد مطر ادخرتها السماء لي بين طيات النور
و على حافة الأفق سكنت ملايين نجوم
اشتعل قلبها بوميض الحنين إلى روحك
أما أنا ،،، فكنت أدثر بالشوق قلبا
عانقت همساتك أجنحته ذات نبض
فحلق في سمائك ثملا من عطر الروح
و أُوُقظ على المدى قوافل النور الساكنة بين عينيك
أناديك يالغائب عن عيون الوقت ،،،
،،، يالنبض الساكن في العروق
لا تذهب بعيدا إلى آخر دروب الغياب
فمدينة العطر على جيدي تناديك
و أشجار الحنين في غابات النخيل تقرع نوافذ ضوئك
و مطر الشوق يخط على راحتيك حدائق من نرجس
يشيع المدى الساكن في عينيك بابتسامة
و يدفء ليلك البارد بمشاعل الوجد
وحين يدق الغياب نوافذ الحضور
تُودِعَ النجوم على جبيني بقبلات النور
فتتلون غيمات الحنين بلون الإشتياق
لترسم على وجه سمائك موعدا جديدا للندى
أمزجه عطري بعطرك
دمي بدمك
أنفاسي بأنفاسك
ليستحيل الغيم مطر شوق لا يهدأ
لعاصفة من النبضات لا تعرف السكون
لتشرق شمسك بين يدي
فتتفتق للكون أكمام النرجس
و يظل الهمس في قلبي يناديك يا أنت يا مهد الوجود
كم تزيح بسنا إشراقك عن ليلي عتمة الدروب دونك
فترفق بروح تتنفس عبق شذاك كلما مر النسيم قرب أنفاسك
و تاقت العين لرؤية قلبها بين يديك حين يضوعها مساء الحنين لك
فلن ينتهي سرب تلك النبضات المهاجرة إليك ،،[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]،،
فما حيلتي ؟
/
عايده
ما حيلتي ؟
و يثمل من الشوق قلبي كلما نادته عيناك
و تبرق نجوم ارتعدت فيها سماواتي
كلما دقت أجراس الرحيل تعلن بدء رحلة الغياب
و على عرش الأمنيات تسجد النبضات ثكلى
لمواعيد مطر ادخرتها السماء لي بين طيات النور
و على حافة الأفق سكنت ملايين نجوم
اشتعل قلبها بوميض الحنين إلى روحك
أما أنا ،،، فكنت أدثر بالشوق قلبا
عانقت همساتك أجنحته ذات نبض
فحلق في سمائك ثملا من عطر الروح
و أُوُقظ على المدى قوافل النور الساكنة بين عينيك
أناديك يالغائب عن عيون الوقت ،،،
،،، يالنبض الساكن في العروق
لا تذهب بعيدا إلى آخر دروب الغياب
فمدينة العطر على جيدي تناديك
و أشجار الحنين في غابات النخيل تقرع نوافذ ضوئك
و مطر الشوق يخط على راحتيك حدائق من نرجس
يشيع المدى الساكن في عينيك بابتسامة
و يدفء ليلك البارد بمشاعل الوجد
وحين يدق الغياب نوافذ الحضور
تُودِعَ النجوم على جبيني بقبلات النور
فتتلون غيمات الحنين بلون الإشتياق
لترسم على وجه سمائك موعدا جديدا للندى
أمزجه عطري بعطرك
دمي بدمك
أنفاسي بأنفاسك
ليستحيل الغيم مطر شوق لا يهدأ
لعاصفة من النبضات لا تعرف السكون
لتشرق شمسك بين يدي
فتتفتق للكون أكمام النرجس
و يظل الهمس في قلبي يناديك يا أنت يا مهد الوجود
كم تزيح بسنا إشراقك عن ليلي عتمة الدروب دونك
فترفق بروح تتنفس عبق شذاك كلما مر النسيم قرب أنفاسك
و تاقت العين لرؤية قلبها بين يديك حين يضوعها مساء الحنين لك
فلن ينتهي سرب تلك النبضات المهاجرة إليك ،،[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]،،
فما حيلتي ؟
/
عايده