على
ذات الصفحة سوف اكمل احداث القصة الجزء الأول
حدثيني عنه
من هو
وكيف تعرفتي عليه ؟
هو
قريبي ويسكن الشارع ذاته الذي اسكن به
كيف
تعرفت اليه نعم سوف اخبركي بقصتي منذ ان
شعرت بوجوده في حياتي
انا
الفتاة الصغيرة بين شقيقاتي لذلك كنت البنت المدلله
كما
انني كنت جميلة جدا والفت نظر الجميع
بثيابي التي كانت تناسب الصبايا وليس انا
ولكن شقيقاتي كن على اصرار بان ارتدي ثياب تميزني عن الفتيات الاخريات وحقا
كنت فتاة متميزة دلوعه وغنوجة
وبالعامية كما يقولون مقنصة
أي انني اعيش عمر اكبر مني
وكنت عندما انزل الى الشارع يكون الجميع بانتظاري وبانتظار طلتي بما من فيهم من شباب الحي لكنني كنت طفلة اريد ان العب وامرح مثل
كل
الاطفال لكن الشباب وهو بالذات لم
يشاهدوني الا فتاة جميلة تستحق الاعجاب اما
انا فكنت سعيدة لانهم يلعبون معي ويعتبرونني بعمرهم
كيف
شعرتي باعجابه بك لاول مرة ؟
لم
اشعر اولا فقد قالها لي صراحة عندما اتصل بي هاتفيا وقال لي انا احبك
فقلت
له وبكل بساطه اجل لكنني الان انا في عجلة فاصدقائي ينتظرون قدومي
لنلعب
طبعا
في ذلك الوقت لم افهم ما قال لي
ثم
قالها لي مرة اخرى ونحن نلعب
هنا لا
اعرف بماذا شعرت لكنني اذكر انني ركضت بعيدة عنه ربما انني شعرت بتلك الكلمة
وماذا
بعد ذلك ؟
بدات
اشعر باعجابه بي أي اعجاب شاب لفتاة رغم انني مازلت في الحادية عشر من عمري الا ان
ذلك الشعور قد طرق باب قلبي
حقيقة
كنت سعيدة واشعر براحة نفسية فقط له دون سواه
كنت اشعر بالامان ربما لانه كان يحميني من أي نظرة سوء من أي شاب
حدثني عنها
كيف احببتها ؟
عندما
ادركت جوارحي لوجودها في حياتي دخلت عالم قلبي دون أي استئذان لم تبدا مشاعري
باعجاب فانا احببتها
دون ان افكر دون ان اشعر
علمت
انك لست الشاب الوحيد المتيم بها ؟
نعم لم اكن وحيدا فشباب الحي جميعهم معجبين بها
وهذا الامر الذي كان يخيفني واقول لنفسي
هل سوف
تعجب باحدهم ؟ لكنني
احبها كثيرا لا استطيع ان اتخيل انها
لاحدهم هي لي انا
كما الخوف عليها
منهم كان يتملكني كنت اخاف ان يصيبها احدهم باذى لذلك
لم ادعها لوحدها ابدا
حدثني
عن لحظة اعترافك لها ؟
اه من
ذلك اليوم او من تلك الساعه لا انساها ابدا
فكم استجمعت قوايي وجهزت نفسي وتدربت على قولها
وعندما
اتصلت بها هاتفيا وقلت لها انا احبك
جاء
ردها مثل الكوب الماء البارد
قالت نعم
اريد ان العب مع اصدقائي فانا في عجلة
بماذا
شعرت ؟
شعرت
بالدنيا تدور بي هل انا متيم بطفلة
لكنها
في نظري اجمل فتاة وارق فتاة والطف
فتاة
لحظة لحظة
يبدو انك تريد ان تتغزل بها لنتابع وماذا بعد ؟
قلت
لها مرة ثانية ونحن نلعب اما في هذه المرة فقد ركضت بعيدا هنا
شعرت بدقات قلبي تضرب بسرعه
ماذا
حدث هل شعرت بحروف كلمتي ام انها انزعجت
لا
انسى ذلك اليوم ابدا
لم
اعرف النوم ابدا الى ان اشرقت شمس صباح
اليوم التالي وعرفت الجواب
او انني توقعته ولكن الجواب او ما
توقعت كان رائعا جدا جدا
اخبرني
عنه بسرعه ؟
التقيت
بها لكنها لم تذكر لي شيئا عن اليوم
السابق بل اخذت تحادثني بلطف وبقيت معي اليوم كله حتى اصدقائها لم تلعب معهم
وعندما ودعتها
قالت لي اراك غدا
ماذا
يعني ذلك هل هي ايضا تحبني او معجبة
بي لا ادري
ذات الصفحة سوف اكمل احداث القصة الجزء الأول
حدثيني عنه
من هو
وكيف تعرفتي عليه ؟
هو
قريبي ويسكن الشارع ذاته الذي اسكن به
كيف
تعرفت اليه نعم سوف اخبركي بقصتي منذ ان
شعرت بوجوده في حياتي
انا
الفتاة الصغيرة بين شقيقاتي لذلك كنت البنت المدلله
كما
انني كنت جميلة جدا والفت نظر الجميع
بثيابي التي كانت تناسب الصبايا وليس انا
ولكن شقيقاتي كن على اصرار بان ارتدي ثياب تميزني عن الفتيات الاخريات وحقا
كنت فتاة متميزة دلوعه وغنوجة
وبالعامية كما يقولون مقنصة
أي انني اعيش عمر اكبر مني
وكنت عندما انزل الى الشارع يكون الجميع بانتظاري وبانتظار طلتي بما من فيهم من شباب الحي لكنني كنت طفلة اريد ان العب وامرح مثل
كل
الاطفال لكن الشباب وهو بالذات لم
يشاهدوني الا فتاة جميلة تستحق الاعجاب اما
انا فكنت سعيدة لانهم يلعبون معي ويعتبرونني بعمرهم
كيف
شعرتي باعجابه بك لاول مرة ؟
لم
اشعر اولا فقد قالها لي صراحة عندما اتصل بي هاتفيا وقال لي انا احبك
فقلت
له وبكل بساطه اجل لكنني الان انا في عجلة فاصدقائي ينتظرون قدومي
لنلعب
طبعا
في ذلك الوقت لم افهم ما قال لي
ثم
قالها لي مرة اخرى ونحن نلعب
هنا لا
اعرف بماذا شعرت لكنني اذكر انني ركضت بعيدة عنه ربما انني شعرت بتلك الكلمة
وماذا
بعد ذلك ؟
بدات
اشعر باعجابه بي أي اعجاب شاب لفتاة رغم انني مازلت في الحادية عشر من عمري الا ان
ذلك الشعور قد طرق باب قلبي
حقيقة
كنت سعيدة واشعر براحة نفسية فقط له دون سواه
كنت اشعر بالامان ربما لانه كان يحميني من أي نظرة سوء من أي شاب
حدثني عنها
كيف احببتها ؟
عندما
ادركت جوارحي لوجودها في حياتي دخلت عالم قلبي دون أي استئذان لم تبدا مشاعري
باعجاب فانا احببتها
دون ان افكر دون ان اشعر
علمت
انك لست الشاب الوحيد المتيم بها ؟
نعم لم اكن وحيدا فشباب الحي جميعهم معجبين بها
وهذا الامر الذي كان يخيفني واقول لنفسي
هل سوف
تعجب باحدهم ؟ لكنني
احبها كثيرا لا استطيع ان اتخيل انها
لاحدهم هي لي انا
كما الخوف عليها
منهم كان يتملكني كنت اخاف ان يصيبها احدهم باذى لذلك
لم ادعها لوحدها ابدا
حدثني
عن لحظة اعترافك لها ؟
اه من
ذلك اليوم او من تلك الساعه لا انساها ابدا
فكم استجمعت قوايي وجهزت نفسي وتدربت على قولها
وعندما
اتصلت بها هاتفيا وقلت لها انا احبك
جاء
ردها مثل الكوب الماء البارد
قالت نعم
اريد ان العب مع اصدقائي فانا في عجلة
بماذا
شعرت ؟
شعرت
بالدنيا تدور بي هل انا متيم بطفلة
لكنها
في نظري اجمل فتاة وارق فتاة والطف
فتاة
لحظة لحظة
يبدو انك تريد ان تتغزل بها لنتابع وماذا بعد ؟
قلت
لها مرة ثانية ونحن نلعب اما في هذه المرة فقد ركضت بعيدا هنا
شعرت بدقات قلبي تضرب بسرعه
ماذا
حدث هل شعرت بحروف كلمتي ام انها انزعجت
لا
انسى ذلك اليوم ابدا
لم
اعرف النوم ابدا الى ان اشرقت شمس صباح
اليوم التالي وعرفت الجواب
او انني توقعته ولكن الجواب او ما
توقعت كان رائعا جدا جدا
اخبرني
عنه بسرعه ؟
التقيت
بها لكنها لم تذكر لي شيئا عن اليوم
السابق بل اخذت تحادثني بلطف وبقيت معي اليوم كله حتى اصدقائها لم تلعب معهم
وعندما ودعتها
قالت لي اراك غدا
ماذا
يعني ذلك هل هي ايضا تحبني او معجبة
بي لا ادري