قابعا في ركن الغرفة ..جامدا.. صامتا
ناظرا إليها بنظرة تثقب قلبها وبابتسامة تُغريها
أوقدت الشموع ..شغلت موسيقى الفالس كعادتها
اتجهت نحوه تتراقص كـــ فراشة ربيعية..جذبته بشغف فانكفأ على وجهه
امتزجت ملامحه ...وتصبغ البِساط.
منية الحسين كتب:
قابعا في ركن الغرفة ..جامدا.. صامتا
ناظرا إليها بنظرة تثقب قلبها وبابتسامة تُغريها
أوقدت الشموع ..شغلت موسيقى الفالس كعادتها
اتجهت نحوه تتراقص كـــ فراشة ربيعية..جذبته بشغف فانكفأ على وجهه
امتزجت ملامحه ...وتصبغ البِساط.
ناظم العربي كتب:ستوقد الشموع كل ليله
وموسيقى الفالس ستعبث بذات الساعه باكتافها والارض
وستجذبه وسنكفأ
اقصوصه رائعه جدا
منية الحسين كتب:
قابعا في ركن الغرفة ..جامدا.. صامتا
ناظرا إليها بنظرة تثقب قلبها وبابتسامة تُغريها
أوقدت الشموع ..شغلت موسيقى الفالس كعادتها
اتجهت نحوه تتراقص كـــ فراشة ربيعية..جذبته بشغف فانكفأ على وجهه
امتزجت ملامحه ...وتصبغ البِساط.
[b]المبدعة منية
ادب فذ وسرد راق باوصاف
تتحدر من حروفها الروعة
اشد على يديك
لك حبي
[/b]
قديرتي حميدة العسكري
كم أنا سعيدة بمرورك الربيعي
ورأيك الذي وشم حرفي المتواضع بالنور
شكرا لك أيتها الراقية الأنيقة
سنابل ود ولا تفي
محمد سوادي العتابي كتب:البرق اللامع
منية الحسين
قصة تكثيفية عالية وجاءت الخاتمة كتعبير رمزي عميق يجعل القارئ حاملا بين افكاره الف دالة لمعنى
مبدعة بل واكثر
تقديري
متصل باسم Anonymous.