مورقة سحبك
بقلوب منكسرة
اعتادت الدمع
مواسما من فيض ونماء
ولا تزال تؤمن ب آت
يحبها وتعشقه
انكسارات الحجر
أصداء دامية لخراب متناسل
وقدم القتل هناك شاهدة
اذهب الآن
ولاتغلق الباب
على صراخ الكارثة
دعني أوشم وجعي بك
و أتزين بما قيل في نبوءة القوة
سريرك حرف ودم مراق
يتغلغل في الأرض
مطرها هو
ونماؤها ارتجاف الباطن
من عفونة القاتل
قرابين الشيطان كثيرة
عين هناك
وهرم هنا
وما بين ال هناك وال هنا
قادمون وعابدون
أتراك ترمم قذارة المعتقد
أم أن هيكل سليمان فقد أعمدته
جوهرته أجساد غضة
لا تكاد تناغي الشفة
حروف لغتها
من أنت !!!
حين يبقى العبيد موالون
ومن أنت !!
حين يتكلب الساسة
على أطلال التاريخ
ليكتبوه بأصابع مبتورة
بل من أنت!!
حين يتجلد الجبان
ب وجه مفترس
أنت القدر المتسارع
في نبض الصحائف
وأنت الحنجرة اللا خرساء
في حلق الكلمة
أنت دمعة الثكلى
على جذع ليمونة
وأنت جوع طفل
في رحم أمه
هل أدركت أن الوخز
لا يؤلم
وأن الوجع لا يؤلم
وأن السماء
مرآة الأرض
هل آتاك حديثهم
حين قلبوا الأمجاد
و تقولبوا في هيثة أبطال
مهزلة الأبجدية
حين ترسم مغانيهم
على خصر راقصة
مثيرة للجدل
أسئلة الشارع
و أرصفة الإباحة
مستباحة
نخلة مرفوعة
القامة
لا تهذي
و ياسمينة عطرها فاتن
فكيف بهم ينامون
إليك عني
ف لكمة المصارع
في حلبة الانتصار
لا تزال مشتعلة
تابع الحبال المرتجة
من هول الصرخة
لكن جدير
أن أرسم نقطة البداية
من انطلاقة رصاصة
بقلوب منكسرة
اعتادت الدمع
مواسما من فيض ونماء
ولا تزال تؤمن ب آت
يحبها وتعشقه
انكسارات الحجر
أصداء دامية لخراب متناسل
وقدم القتل هناك شاهدة
اذهب الآن
ولاتغلق الباب
على صراخ الكارثة
دعني أوشم وجعي بك
و أتزين بما قيل في نبوءة القوة
سريرك حرف ودم مراق
يتغلغل في الأرض
مطرها هو
ونماؤها ارتجاف الباطن
من عفونة القاتل
قرابين الشيطان كثيرة
عين هناك
وهرم هنا
وما بين ال هناك وال هنا
قادمون وعابدون
أتراك ترمم قذارة المعتقد
أم أن هيكل سليمان فقد أعمدته
جوهرته أجساد غضة
لا تكاد تناغي الشفة
حروف لغتها
من أنت !!!
حين يبقى العبيد موالون
ومن أنت !!
حين يتكلب الساسة
على أطلال التاريخ
ليكتبوه بأصابع مبتورة
بل من أنت!!
حين يتجلد الجبان
ب وجه مفترس
أنت القدر المتسارع
في نبض الصحائف
وأنت الحنجرة اللا خرساء
في حلق الكلمة
أنت دمعة الثكلى
على جذع ليمونة
وأنت جوع طفل
في رحم أمه
هل أدركت أن الوخز
لا يؤلم
وأن الوجع لا يؤلم
وأن السماء
مرآة الأرض
هل آتاك حديثهم
حين قلبوا الأمجاد
و تقولبوا في هيثة أبطال
مهزلة الأبجدية
حين ترسم مغانيهم
على خصر راقصة
مثيرة للجدل
أسئلة الشارع
و أرصفة الإباحة
مستباحة
نخلة مرفوعة
القامة
لا تهذي
و ياسمينة عطرها فاتن
فكيف بهم ينامون
إليك عني
ف لكمة المصارع
في حلبة الانتصار
لا تزال مشتعلة
تابع الحبال المرتجة
من هول الصرخة
لكن جدير
أن أرسم نقطة البداية
من انطلاقة رصاصة