تحت قدميك سماوات
و انت فى رباط تطير الى سابع ارض
ترس منفرد يرقص رقصه المولويه
على لحن الدقائق ينفق نفسه
يتأكل منبت قدميه
ينظر الى الله
انا اثنين
للارض واحد
ولك الثانى
وانت لى
تشظيت فى محافل البقاء
طنين يملئ خلقك ويملؤنى بخلقك
كيف السبيل الى رحابك
ممرات تشبه صحوة الممات
ولا اجد خارجها نورا ولا نور الى مخرجها
عبرت الاف الخيبات
ولم اصل لنور يبهر قبلى
وانت منبع النور
ومنك ارتجى النور
مصطفى متولى